Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الخميس، 30 يناير 2014

نفى عبدالرحمن الجوهرى، المنسق العام للحركة المصرية من أجل التغيير «كفاية»، صحة ما تردد على عدد من مواقع التواصل الاجتماعى بشأن تلقى الحركة تمويلاً من إحدى الدول الخليجية، لدعم تحركات جماعة الإخوان ضد النظام فى مصر.


وقال «الجوهرى»، لـ«المصرى اليوم»: «لم نتلق تمويلاً خليجياً أو أجنبياً لدعم (عصابة الإخوان) فى تحركاتها الإرهابية، وكل ما يثار فى هذا الشأن شائعات مغرضة، من جانب الجماعة العصابة، بهدف النيل من وحدة القوى الوطنية وتشويه صورة الحركة».


وأضاف: «مصر وقواها الوطنية تتعرض لمؤامرات عديدة متشابكة ومتعارضة المصالح لتفكيكها وهدمها لصالح المشروع (الصهيو- أمريكى) الداعم للإخوان، وحكومتنا المؤقتة الضعيفة تبدو متخبطة ومرتعدة أمام تلك المخططات».


وانتقد «الجوهرى» ما سماه «أداء الحكومة المؤقتة، خاصة فيما يتعلق بمواجهة التحديات الأمنية وإرهاب تنظيم الإخوان»، وقال إن الحركة لا تمانع فى ترشح المشير عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، فى انتخابات رئاسة الجمهورية، بشرط استقالته من منصبه، لكنها ترغب فى أن يكون الرئيس المقبل مدنياً لا عسكرياً.


وأضاف: «السيسى مواطن مصرى ولا أحد يستطيع أن ينكر حقه فى الترشح للرئاسة إذا تخلى عن منصبه وزيه العسكرى، لكننا نتمنى ونريد أن يكون الرئيس المقبل مدنياً قادراً على تشكيل حكومة كفاءات وطنية تمثل الشعب، وبرلمان منتخب قوى يستطيع مراقبتها وتصحيح عوار التشريعات الحالية».


وأعرب عن أسفه لـ«استمرار وقوع قتلى فى صفوف المصريين، نتيجة إرهاب جماعة الإخوان الممنهج»، وقال إن «العنف يهدد بنشر الفوضى فى البلاد، وجرها إلى حرب أهلية».





0 التعليقات:

إرسال تعليق