Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأحد، 27 أكتوبر 2013

قال ما يسمى بـتحالف دعم الشرعية، الذي يضم جماعة الإخوان وحركات وأحزابا موالية لها- إنه سيصدر عقب محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى فى 4 نوفمبر المقبل، قراره الأخير بشأن مبادرتى أحمد كمال أبوالمجد، الفقيه الدستورى، ومحمد سليم العوا، المرشح الرئاسى السابق.


وقال محمد صبرى، القيادى بالجماعة الإسلامية، عضو التحالف، إن التحالف يجرى حاليا دراسة المبادرات التى سبق طرحها منذ فترة، ومنها مبادرتا أبوالمجد والعوا، مشيرا إلى أن التحالف لم يرفض تلك المبادرات عندما طرحت عليه، لكنه أرجأ الأمر لدراستها.


وأضاف صبرى، فى تصريحات لـالمصرى اليوم، أن التحالف سيعلن موقفه النهائى عقب 4 نوفمبر المقبل، المحدد لمحاكمة مرسى، مشيرًا إلى أن الجماعة الإسلامية والتحالف يعقدان اجتماعات مكثفة لبحث الأمر واتخاذ القرار المناسب.


وقال محمد أبوسمرة، أمين عام الحزب الإسلامى، الذراع السياسية لتنظيم الجهاد، إن مبادرة العوا تلقى قبولاً وجارٍ دراستها، مضيفا: هناك مفاوضات سرية مع الجيش عبر وسطاء غير محسوبين على التيار الإسلامى، وأغلبهم من الشخصيات الليبرالية، وهى تسير بشكل إيجابيى جدا، وهناك اتجاه لقبول خارطة الطريق.


وأضاف أبو سمرة، فى تصريحات لـالمصرى اليوم: هناك اتفاق على العودة إلى الوضع قبل 30 يونيو الماضى، كما سيتم الإفراج عن المعتقلين، والتنازل عن عودة الرئيس المعزول محمد مرسى، مقابل إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، لكن الخلاف فى المفاوضات يدور حالياً حول ما حدث بعد 30 يونيو، خاصة فى جزئية تعيين رئيس المحكمة الدستورية كرئيس الجمهورية، وتعطيل العمل بالدستور.


ورأى محمد إبراهيم، عضو الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة، أن التصالح بين طرفى الأزمة يتوقف على ما تقدمه السلطات من تنازلات، وقال: نسعى بجدية تامة للتوافق، لكننا نجد عقبات من السلطة القائمة التى تصر على موقفها.


وقال محمود فتحى، رئيس حزب الفضيلة السلفى، القيادى بالتحالف، إن التحالف لن يلتفت إلى أى مبادرات تحاول تفتيت التحالف من الداخل، فيما قال صلاح الخياط، القيادى بالتحالف، إن هناك عدداً من القيادات تنظر إلى التهدئة كحل أساسى لأزمة بقاء التيارات الإسلامية.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق