Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأحد، 27 أكتوبر 2013

أبدى اثنان من مؤسسى حملة تمرد اعتراضهما على إعلان قيادات الحملة خوضهما للانتخابات البرلمانية المقبلة ووصفوا القرار بأنه غير مناسب للمرحلة الحالية، كما اعتبروه نقضا للعهد الذى قطعته الحملة على نفسها، وأبدوا تخوفهم من ترشح رموز نظام مبارك استغلالا لاسم تمرد خاصة فى ظل عدم الكشف عن الأسماء.


قال محب دوس، أحد مؤسسى حملة تمرد إن إعلان عدد من قياداتها خوض الانتخابات البرلمانية يُعد بمثابة نقض العهد الذى قطعته الحملة منذ بداية تأسيسها ومصارحتها للشعب المصرى فى أول بيان لها أننا منحازون لقلوب المواطنين ولسنا منحازين لكراسى السلطة وهو ما نصحنا به الكاتب الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل عندما قال لنا فلتكن معركتكم من أجل إنقاذ مصر وليس من أجل إسقاط الإخوان حتى لا تظهروا بمثابة الطامع فى السلطة فى حالة سقوطها.


وأبدى دوس، تعجبه من إعلان الحركة الترشح على جميع المقاعد ومن ثم العدول عنها بالمنافسة على 120 مقعدا فقط، كما أبدى خشيته من ترشح رموز نظام مبارك على قوائم تمرد خاصة مع عدم الإعلان حتى الآن عن أسماء المرشحين واستشهد بمقولة الزعيم الهندى غاندى: (رأيت كثيرين حول السلطة ولم أر واحداً حول الوطن).


وقال وليد المصرى، أحد مؤسسى الحملة، إنه تم الاتفاق قبيل تأسيس الحملة على عدم طرح المناصب والعمل على إيجاد بديل سياسى لبناء الدولة واستغلال القاعدة الجماهيرية الضخمة لسد فراغ الإخوان، وبالتالى وجب تقدير الموقف السياسى لعكس المصداقية تفاديا للسلوك الخاطئ الذى أفقد الحملة شعبيتها تدريجيا.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق