Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الاثنين، 28 أكتوبر 2013

قال المهندس مايكل منير، رئيس حزب الحياة، إن الأقباط لن يرضوا بتمرير مواد طائفية ترسخ للتمييز ضدهم واستمرار معاناتهم فى الدستور الجديد، مشيرًا إلى رفض أقباط الداخل والخارج للمادة 219 من الأساس، وأنه لا بديل عن حذفها.


وأضاف منير، في تصريحات صحفية، أن لجنة الـ50 تخشى ما وصفه غضب السلفيين وتقوم بـ(تدليلهم) على حساب ملايين المصريين، مشيرًا إلى أنه طلب من عمرو موسى، رئيس اللجنة، إقرار مادة في الدستور لتسهيل بناء الكنائس، فلا يُعقل بعد قيام ثورة شعبية في 30 يونيو أن تستمر معاناة الأقباط وتهدم كنائسهم ولا يسمح ببناء كنائس جديدة إلا بموافقة رئيس الجمهورية.


وطالب منير اللجنة بإقرار نظام التمييز الإيجابي للأقباط والمرأة والشباب والنوبيين، وكل من وصفهم بـالفئات المهمشة في المجتمع، مؤكدًا أن الأقباط سيتظاهرون ويصوتون بـلا على الدستور إن لم يكن متضمنًا لكل حقوقهم.


من جانبه، قال جون طلعت، الناشط القبطي، إن مواد الدستور الحالي، والتعديلات المقترحة، لا تقل سوءً عن دستور الإخوان المسلمين، وتلك التعديلات ترسخ للطائفية، وعدم تمثيل الأقباط بشكل عادل، واستبعادهم في التمثيل النيابي، مشددًا على ضرورة تظاهر الأقباط في حال عدم الاستجابة لمطالبهم.


وطالب أندراوس عويضة، منسق اتحاد شباب ماسبيرو السابق، ممثلي الكنائس بالانسحاب من لجنة الـ50 اعتراضًا على عدم الاستجابة للمطالب القبطية، متهمًا عمرو موسى وفريقه داخل اللجنة بـاستجداء عطف التيار السلفي، ضارباً بمطالب الأقباط عرض الحائط، حسب قوله.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق