Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الاثنين، 28 أكتوبر 2013

أصدرت إدارة الشؤون المعنوية عددا خاصا من مجلة القوات المسلحة التى تصدر عن وزارة الدفاع، أفردت خلاله فى 8 صفحات بالألوان الحوار المطول الذى اختص به الفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، المصرى اليوم يوم 7 أكتوبر الجارى وتم نشره على ثلاث حلقات متتالية.


الملحق نشر عنوان: الجيش استعاد ثقة الشعب واستعداده القتالى فى شهور وعناوين فرعية أخرى مثل: القوات المسلحة مؤسسة وطنية شريفة لا تتآمر ولا تخون وأقول للجميع كفانا حديثا عن الماضى.. تعالوا نتحدث عن المستقبل ولم أكن أريد أن ينكسر (خاطر) الناس أو تتحطم آمالهم فى الجيش وحريصون على عدم إراقة الدماء من جانب أى طرف لأنها دماء مصرية ولو لم يتم فض اعتصامى رابعة والنهضة كان الرهان هو تفكيك البلد.


وفى الصفحة الثانية للمجلة جاء العنوان الرئيسى القوات المسلحة مؤسسة تتسم بالنزاهة والأمانة وعدم التآمر أو الانقلاب على القيادة، بينما جاءت العناوين الفرعية من يتحدثون عن استفتاء على خارطة الطريق أقل لهم تجاوزنا هذا المطلب ونعمل على تنفيذ إرادة المصريين وانتماء وولاء القوات المسلحة للدولة والوطن بحدوده.. وانتماء الإخوان للجماعة والخلافة والأمة وإسلام الفرد غير الجماعة غير الدولة.. وممارسات بعض الإسلاميين أساءت إلى صورة الدين واحتفالات أكتوبر العام الماضى أصابت القوات المسلحة بصدمة لكنها لم تجهر بالاستياء، وفى الصفحة الثالثة جاء العنوان الرئيسى الإعلان الدستورى والمعدل كشف الوجه الحقيقى لمخطط الإخوان فى التمكين، وفى الصفحة الرابعة كنت مطمئنا ليلة بيان 3 يوليو لأننا لا نسعى لسلطة أو مصلحة إنما نسعى لإنقاذ إرادة شعبية، وفى الصفحة الثامنة لم أفعل إلا ما أعتقد أنه الحق والصواب.. وسيسألنى الله عما فعلت.


ونشرت المجلة الصور التى التقطت للفريق أول السيسى مع الزميل ياسر رزق، رئيس تحرير المصرى اليوم.


يرأس مجلس إدارة المجلة اللواء محسن محمود عبدالنبى، ويرأس تحريرها العميد متقاعد سمير الدسوقى، ومدير تحريرها العقيد ياسر عطية.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق