Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الخميس، 17 أكتوبر 2013

دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية، الذي يضم جماعة الإخوان وعددا من أنصارها، المشاركة فيما سماه مظاهرات جمعة كشف الحساب، الجمعة، بمناسبة مرور مائة يوم على عزل الرئيس السابق محمد مرسي، وحدد لها مناطق ميدان روكسي وكورنيش المعادي بالقاهرة، وميدان المحطة بالجيزة.


وقال مصدر بـالتحالف، إن مسيرات الجمعة ستخرج من أمام مساجد القاهرة والجيزة، حيث تتوجه مسيرات مسجدي الاستقامة وخاتم المرسلين والرحمة إلى ميدان الجيزة، بينما تتوجه مسيرات مساجد آل رشدان والرحمن الرحيم والإيمان والسلام بمدينة نصر، والعزيز بالله بحلمية الزيتون، وعدد من مساجد عين شمس والمطرية إلى ميدان روكسي، كما ستخرج مسيرات من مساجد الريان وأبو بكر الصديق بالمعادي، وعمروبن العاص بمصرالقديمة إلى كورنيش المعادي.


وأشار أحمد صبري، أحد القيادات الشبابية للإخوان، في تصريحات لـالمصري اليوم، إلى أن المسيرات ستضم تجمعات كبيرة، وأنه لا نية للاعتصام في الوقت الراهن، رغم أنه أحد أهدافهم خلال الفترة المقبلة، لكنهم ينتظرون الوقت المناسب تجنبا لما وصفه بالعنف الأمنى الذى يسود هذه المرحلة.


وقال مصدر وثيق الصلة بالإخوان، إن هناك مسيرات ستنطلق إلى ميدان رابعة العدوية عقب صلاة العصر سيقودها أبناء قيادات الإخوان، ومنهم أنس، نجل محمد البلتاجي، وعائشة، نجلة خيرت الشاطر، فيما تنظم حركة حازمات، التابعة لحازم صلاح أبو إسماعيل، القيادي السلفي المسجون حاليا على ذمة قضايا جنائية، وقفة احتجاجية، الجمعة، للمطالبة بالإفراج عنه.


وأصدر التحالف، بيانا الخميس، قال فيه إن: حصيلة الشهداء وصلت إلى 6 آلاف من الشهداء والمفقودين، يزيدون أو يقلون، فما أرخص الإنسان في مصر، حيث لا يوجد حصر بالأعداد، عشرات الآلاف من الجرحى، والحالة الأمنية تنتقل من سيئ إلى أسوأ، وكيف لا والشرطة الموكول إليها حفظ أمننا والجيش المكلف بحماية حدودنا يستعينون بالبلطجية، فكيف يقفون أمام العابثين بالأمن وهم من أعطوهم السلاح ليشهروه في وجه الشعب، وكيف يتصدون لهم وهم يباركون إرهابهم للشعب وفرض الإتاوات عليه.


وتابع: المائة يوم شهدت مناشدة قائد الانقلاب لأمريكا للتدخل في شؤون مصر الداخلية، وتهديدات وزير الخارجية المصرى لحركة حماس وتردى الأوضاع في سيناء والموافقة على اختراق المجال الجوى المصرى وقتل مصريين والانقلاب، والفتنة الداخلية، وبيع أراض بشرق وغرب قناة السويس لصالح الصهاينة والإمارات لتجميد مشروع محور قناة السويس، وطي صفحة سد النهضة الإثيوبي، بما يضرب أمن مصر الحيوى المائي في مقتل، وتهديد مكانة مصر الإقليمية والدولية.


واستكمل البيان: لقد هدف الانقلاب العسكري لتحقيق مؤامرة الثورة المضادة لإعادة إنتاج نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك بكل تفاصيله، وهو ما تمثل في سيطرة رموز مبارك وأعوانهم على الحكومة الانتقالية والمحافظين وعلى لجنة الخمسين برئاسة عمرو موسى، إضافة إلى سيطرتهم على الإعلام، الذى أعاد رموز لجنة السياسات إلى المشهد السياسي مرة أخرى، فضلا عن أن الانقلاب خلف اقتصادا منهارا، فرفعت الحكومة الدين الداخلي لمصر إلى 176 مليار جنيه في أقل من شهرين، ولجأ الانقلابيون لسياسة الاقتراض من البنوك لتغطية العجز المتفاقم في الموازنة العامة للدولة، والأسعار في ازدياد كل يوم، والسياحة لا وجود لها، بل تحذر الدول رعاياها من السفر إلى مصر، والاحتياطي النقدي في تناقص مستمر، وفي الوقت الذي تتناقص فيه الأجور مقارنة بزيادة الأسعار نجد الانقلابيين يضاعفون أجور رجالهم من جيش وشرطة وقضاء، ويؤجلون تحديد الحد الأدنى والأقصى للأجور حتى لا ينقلب عليهم الذين يمتصون أموال الشعب تحت مسمى مستشارين أو غير ذلك من المناصب الوهمية، بحسب البيان.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق