Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الاثنين، 29 أكتوبر 2018

زار الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، مستشفى الحروق والتجميل بمركز ههيا، الذي تم افتتاحه في عام 2016، ويتكون من دور أرضى و3 أدوار، ويضمُ عدد 8 أسرة للاستقبال والطوارئ، بالإضافة إلى 35 سرير إقامة للمرضى، وعدد 6 أسرة عناية، و3 أجهزة تنفس صناعي.

وأثناء تفقد رئيس الوزراء جانباً من المستشفى، استمع إلى شرح، حول الخدمات التى يتم تقديمها، حيث تمت الاشارة إلى نسب الإشغال بالمستشفى تبلغ حوالي 75%، ويستقبل حالات من عدد من المحافظات، ويقوم بإجراء ما بين 20 إلى 25 عملية شهرياً لجراحات التجميل، كما يوجد به غرفة للترفيه على الأطفال، ووحدة ليزر تضم واحدة من أحدث أجهزة الليزر، حيث يبلغ معدل التردد عليها من 10 إلى 25 حالة يومياً، ويبلغ إجمالي تكلفة المباني والتجهيزات بالمستشفى نحو 25 مليون جنيه.

كما تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، مبنى الغسيل الكلوي بمستشفى ههيا، والذي يتكون من دور أرضي وطابقين متتاليين، ويخدم 200 مريض، ويضم 45 ماكينة غسيل كلى، منها 10 ماكينات بدعم من الوزارة والباقى بمشاركة مع المجتمع المدنى.

واطمأن رئيس الوزراء على تقديم الخدمة الطبية للمرضى، واستمع الى شرح أشار الى ان المبنى به محطة معالجة مياه بكل دور، ويجري العمل به على 3 ورديات يومياً، وقد تم تشغيله على 3 مراحل، وتم استكماله في عام 2016، باجمالى تكلفة 15 مليون جنيه.

وشدد رئيس الوزراء على ضرورة الاهتمام بتقديم خدمة على مستوى عال، بالمستشفى، موضحا أن الدولة تضع ملفات الصحة والتعليم على أجندة اهتماماتها فى هذه المرحلة، كما أشاد الدكتور مصطفى مدبولى بمشاركة المجتمع المدنى، ومساهماتهم المختلفة، ووجه الشكر لهم، موضحا أن عددا من منظمات المجتمع المدنى تقدم خدمات صحية، تسهم فى تخفيف المعاناة عن الكثيرين، بما يحقق هدفا مهما نسعى له جميعا.

كما تفقد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، سير العمل بمشروع انشاء معهد الأورام التابع لجامعة الزقازيق، حيث كان المشروع شبه متوقف، نظرا لتأخر صرف تعويضات المقاولين، فأجرى رئيس الوزراء اتصالا على الفور، بمسئولى لجنة صرف تعويضات المقاولين، وأمر بسرعة إنهاء الموافقات خلال أسبوع، وصرف التعويضات المستحقة لمقاولى المشروع، وسأل الدكتور مصطفى مدبولى مسئول شركة المقاولات المنفذة قائلا: هنصرف التعويضات، والمشروع هيخلص إمتى؟، فأكد أنه سيتم الانتهاء من المرحلة الأولى فى 8 أشهر، والثانية فى عام ونصف، فكلف رئيس الوزراء بالعمل على مدار الـ24 ساعة لسرعة الانتهاء من هذا المشروع المهم، وتقديم الخدمة للمواطنين.

وقال رئيس جامعة الزقازيق: يهدفُ المشروع إلى إقامة صرح طبي تعليمي متطور في مجال تشخيص وعلاج ومتابعة مرضى الأورام، يخدم محافظة الشرقية والمحافظات المجاورة، ويسهم في تخفيف العبء الاقتصادي على مرضى الأورام من خلال تقديم أرقى الخدمات التشخيصية والعلاجية في أقرب مكان.

واستمع رئيس الوزراء إلى شرح حول المشروع ومراحل تنفيذه، حيث تمت الإشارة إلى أن المعهد سيضم مستشفى متخصصا لعلاج ومتابعة وتشخيص مرضى الأورام، سعة 500 سرير، تبدأ بـ 200 سرير كمرحلة أولى، بالإضافة الى مستشفى اليوم الواحد ليخدم 150 مريضا يومياً من عمليات صغرى وتحاليل وفحوصات اشعاعية، وكذا علاج كيماوي وعلاج اشعاعي، فضلاً عن قسم متخصص في مجال تطوير سبل العلاج والمتابعة والتشخيص. كما سيضم المعهد 13 قسماً علمياً متخصصاً في الأورام، كما يقوم بإجراء أبحاث متميزة في مجال السرطان ويمنح عددا من الدرجات العلمية في بعض التخصصات.

المصدر : بيان مجلس الوزراء



اخبار الان

0 التعليقات:

إرسال تعليق