Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأحد، 14 يناير 2018

قالت وزيرة التضامن الاجتماعي غادة والي إن التغذية المدرسية أحد أهم مكونات الحماية الاجتماعية، وأحد الأدوات التي تشجع الطلاب على الحضور والانتظام في المدرسة وأحد الأدوات التي تخفف العبء عن الأسرة وتحسن صحة الأولاد وقدرتهم على الاستيعاب والتركيز.

وأشارت والي – خلال افتتاحها اليوم /الأحد/ ورشة تدريبية – بالوزارة حول برنامج التغذية المدرسية، إلى أن اهتمام الوزارة بزيادة حضور الطلاب في المدارس مرتبط ببرنامج تكافل وكرامة، والذى يطالب الأمهات بانتظام الأبناء في المدارس بنسبة 80% مؤكدة على أهمية التغذية المدرسية للطلاب للتحفيز على الانتظام وحتى ترتفع نسبة الاستيعاب والنجاح.

وأضافت والى أن التغذية المدرسية يجب أن تُقدم من خلال منظومة محكمة، وأن عدم وجود رقابة ومتابعة على التغذية المدرسية تعرض حياة الطلاب للخطر.

وأشارت إلى أن دور وزارة التضامن هو الدعم الفنى لوزارة التربية والتعليم فى مجالات المتابعة والتقييم وقدرة المدارس على التخزين، كما أن الوزارة لديها قدرات تسمح بوضع المدارس على هذه الخرائط من خلال فرق من الشباب تم تدريبهم على العمل العام، وعلى قدرات التواصل والعمل الميدانى من خلال برنامج “مستقبلنا فى أيدينا”، وذلك باعتبار وزارة التضامن جهة فنية محايدة ومعنية بموضوعات الحماية الاجتماعية.

وأضافت والى إلى أن دور وزارة التضامن فى اللجنة الوزارية للعدالة الاجتماعية واللجنة القومية للتغذية المدرسية يجعلنا مساندين لوزارة التربية والتعليم، لافتة إلى تنسيق الوزارة مع برنامج الغذاء العالمى والهيئة القومية لسلامة الغذاء وهى المعنية بمواصفات الوجبة والمصنع.

وفى ذات السياق، قال الدكتور مانجستات هيلى مدير برنامج الغذاء العالمى فى مصر أن البرنامج ميسر فقط للتغذية المدرسية فى مصر مشيرا إلى أن الكفاءات والمهارات الموجودة فى وزارة التضامن والوزارات الشريكة أصبحت عالية جدا قائلا :” أنا هنا لأؤكد على التزامنا بدعم وزارة التضامن، ودعم التغذية المدرسية وهذا التزام شخصى منى والتزام من البرنامج”.

المصدر : وكالات



اخبار الان

0 التعليقات:

إرسال تعليق