Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الاثنين، 29 يناير 2018

يتوجه وزير الخارجية سامح شكري صباح الثلاثاء إلى بروكسل للمشاركة في الاجتماع الوزاري الاستثنائي للجنة تنسيق المساعدات الفلسطينية، وهي اللجنة المعنية بتنسيق المساعدات الدولية المقدمة للسلطة الفلسطينية.

وصرح المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية اليوم الاثنين بأن هذا الاجتماع الاستثنائي ينعقد بمبادرة أوروبية على ضوء التطورات الأخيرة الخاصة بقضية القدس، ويستهدف بالأساس التباحث بشأن مستقبل عملية السلام، وكيفية الحفاظ على تماسك ووحدة الموقف الدولي إزاء القضية الفلسطينية، والتحرك لإعادة تصحيح المسار في اتجاه المفاوضات وحل الدولتين.

وأشار إلى أنه من المقرر أن يرأس الاجتماع كل من الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية للاتحاد الأوروبي فيدريكا موجيريني ووزير الخارجية النرويجي، وبحضور رفيع المستوى من قبل الأطراف الإقليمية والدولية المعنية بالقضية الفلسطينية.

وأوضح المتحدث باسم الخارجية ان الاجتماع سيتناول أيضاً سبل الدفع بعملية المصالحة الوطنية الفلسطينية من خلال تقديم الدعم للمؤسسات الوطنية الفلسطينية بهدف تطوير إمكانياتها وتمكينها من إدارة قطاع غزة، وذلك على ضوء اتفاق إنهاء الانقسام الذي تم توقيعه في القاهرة في أكتوبر 2017، فضلاً عن مناقشة كافة أبعاد الوضع الاقتصادي والتنموي وبحث سبل تخفيف المعاناة الإنسانية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني.

وأشار إلى أن مشاركة وزير الخارجية المصري في الاجتماع تأتي في إطار الجهود المصرية الرامية إلى استمرار التشاور وتنسيق المواقف والتحركات مع الفاعلين الدوليين وكافة الأطراف الإقليمية المعنية بالقضية الفلسطينية من أجل الدفع بعملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين وفقاً للمرجعيات الدولية، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.

وقال أبو زيد إن تلك التحركات تأتي قبيل انعقاد الاجتماع الوزاري لجامعة الدول العربية حول القدس في الأول من فبراير القادم، والذي يهدف إلى تقييم الموقف وتحديد الخطوات القادمة اللازمة للدفاع عن مدينة القدس.



اخبار الان

0 التعليقات:

إرسال تعليق