Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الاثنين، 27 نوفمبر 2017

وصف سامح شكري وزير الخارجية الاعتداء الذي وقع يوم الجمعة الماضي على المصلين بمسجد الروضة بشمال سيناء، بأنه” اعتداء إرهابي و بربري وغير إنساني”.

وأضاف شكري -في مقابلة حصرية أجراها مع شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية- ” إن الحكومة المصرية تبذل كل ما في وسعها من أجل حماية المواطنين سواء في سيناء أو في أي مكان آخر، ولكن كما نرى في أماكن أخرى من العالم فإن الإرهابيين يستهدفون أهدافا سهلة غير عسكرية، ويمتلكون القدرة على استهداف المدنيين الأبرياء، وليس هناك حكومة في العالم بمقدورها توفير الحماية لكل مواطن على حدة، ولكن يتعين علينا أن نبذل قصارى جهدنا من أجل مواجهة تلك التهديدات الإرهابية والقضاء عليها من خلال استغلال المعلومات الاستخباراتية ومن خلال تعاون ومساعدة شركائنا في العالم، واعتقد أن تلك مسألة هامة للغاية تتعلق بواجب المجتمع الدولي في الحرب ضد الإرهاب”.

وأكد وزير الخارجية سامح شكري أنه ليس بمقدور دولة – بمفردها – أن تتصدى للحرب ضد الإرهاب، ولكن يتعين أن يكون هناك نشاط يقوم على أساس التعاون من جانب المجتمع الدولي من أجل الوقوف ضد الإرهاب والقضاء عليه.

وردا على سؤال يقول ” إن الولايات المتحدة ودولا أخرى تقول أن تنظيم داعش الإرهابي منى بالهزيمة في العراق وسوريا، فما هي الأسباب التي تقف وراء وجوده – حتى الآن – في سيناء ؟” قال شكري “لقد حذرنا في مناسبات عديدة من أن هناك احتمالات لفرار المسلحين الأجانب من عناصر داعش من العراق وسوريا، والتسلل إلى أماكن أخرى في المنطقة مثل مصر وليبيا والمناطق الأفريقية الواقعة جنوب الحزام الصحراوي، وذلك بعد أن نجح المجتمع الدولي في طردها من العراق وسوريا، ونحن نرى الآن زيادة في معدلات المقاتلين الأجانب الذين يقومون باختراق الحدود والفرار من مناطق الصراع في سوريا والعراق والاتجاه إلى مناطق عديدة في أفريقيا”.

المصدر : أ ش أ



اخبار الان

0 التعليقات:

إرسال تعليق