Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014

قال هاني كمال، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم أن ما ورد في كتاب تاريخ الصف الثالث الثانوي ليس مسؤولية وزارة التربية والتعليم والوزير، ليرد رئيس حزب النور متهكمًا: «أمال مين المسؤول وزير تعليم الهند؟».


وكان كل من «كمال» و«مخيون» قد قاما بمداخلات هاتفية مع برنامج العاشرة مساءًا على قناة دريم، ليعقبا على ما أتى في كتاب التاريخ للصف الثالث الثانوي، الذي اعتبر حزب النور حزبًا دينيًا مخالفًا للدستور.


وأوضح «كمال»: «بقول للدكتور يونس أنا فقط قرأت نص المادة 6 ومدخلتش في تفسيرتها، أنا قرأت المادة مش أكثر من كدة، ووضحت إن لو لحزب النور الحق في رفع دعوة فاليرفعها، لكن يرفعها ضد مؤلف الكتاب، وليس ضد وزارة التعليم أو وزير التربية والتعليم».


وأضاف: «المسألة ليست مسألة أنها (وزارة التربية والتعليم) سابته (مؤلف الكتاب) لهواه، بقدر ما هي سابته لحقه، ولما قال تقوم على أساس ديني مثل كذا وكذا، فالشارع بأكمله يعلم أن حزب النور، مع كامل احترامي له، أنا بتكلم على التصنيف، يعني تصنيف الشارع والرأي العام له هو حزب ديني».


ورد «مخيون»: «أزاي يكون وزارة التربية والتعليم مصدرها كلام الشارع، وهل فيه استقصاء للأراء وعندنا هيئات، وهل يحكم على الناس بمجرد كلام الشارع؟ ما الشارع يقول ما يقول».


وتابع: «احنا منضبطين بقانون وليس من حق وزارة التربية والتعليم وليس من اختصاصها أنها تحكم على حزب مدى شرعيته وعدم شرعيته، ده ديني ومش ديني، لأنها نصبت نفسها مكان القضاء، ده كلام مرفوض طبعًا».


واستطرد: «وبعدين لو إن هذه اللجنة كتبت جماعة الإخوان المسلمين جماعة وطنية كان رد الفعل ايه؟ كان الوزير اتشال الصبح.. بستغرب ازاي يقولوا الوزير غير مسؤول.. أومال مين المسؤول، وزير التعليم في الهند؟ ده كلام غير منطقي وغير مقبول».


وطالب رئيس حزب النور بحزب ما كتب في الكتاب واصفًا إياه بـ«التهريج».






اخبار

0 التعليقات:

إرسال تعليق