Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأحد، 4 مايو 2014

كشف طارق نجيدة، رئيس اللجنة القانونية للحملة الرسمية لحمدين صباحى، المرشح لانتخابات الرئاسة، أن اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية وافقت رسميا على الطلب المقدم من الحملة، أمس، لمنح صباحى «النسر»، كرمز له، خلال الانتخابات الرئاسية.


وأضاف نجيدة، لـ«المصرى اليوم»، أن صباحى سيبدأ أولى جولاته بالرمز الانتخابى الجديد بمدينة المحلة، اليوم، حيث تنظم الحملة مؤتمرا جماهيريا واحتفالية لصباحى وسط العمال فى شركتى مصر للغزل والنسيج وغزل المحلة، مشيرا إلى أن الأسبوع الحالى يتضمن زيارات ميدانية وجولات لصباحى فى محافظتى القليوبية والمنوفية، الأربعاء المقبل، وكفر الشيخ، الجمعة المقبل.


وبدأ شباب حملة صباحى فور موافقة اللجنة العليا للانتخابات على الرمز فى طباعة ملصقات ومنشورات ولافتات دعائية جديدة لصباحى تحمل رمز «النسر»، تمهيدا لتوزيعها على جميع أمانات الحملة فى المحافظات، وتعليقها بالميادين الرئيسية، واستخدامها فى الوقفات والسلاسل البشرية التى ينظمونها فى الشوارع.


والتقى صباحى وعدد من أعضاء اتحاد الشباب الديمقراطى الاجتماعى الداعمين ترشحه فى الانتخابات، مساء أمس الأول، وقال: «جيل الشباب هو القادر على تحقيق أفكار الثورة، وعلى رأسها أفكار العدالة الاجتماعية وحقوق الفقراء»، معربا عن سعادته بوعى الشباب بأن فكر العدالة الاجتماعية ليس حكرا على أحد من أقصى اليسار لأقصى اليمين. وأضاف صباحى أن الانتخابات محاولة لحفر مجرى للديمقراطية، وأن انتخابات الرئاسة ومن بعدها البرلمان خطوات لاستكمال أهداف الثورة وانتقالها من الميادين إلى الصناديق.


من جهة أخرى، أصدر حزب الكرامة بيانا، أمس، انتقد فيه تصريحات المرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى، خلال لقائه والإعلاميين، أمس الأول، حول موقفه من معاهدة السلام، بقوله: «إن اتفاقية السلام مستقرة فى وجدان المصريين»، ووصف الحزب هذه التصريحات بأنها «صادمة وفاضحة».


وذكر البيان: «تصريحات السيسى عن معاهدة السلام تكشف بوضوح عن انحيازه لخطط التبعية للولايات المتحدة الأمريكية، التى ترعى أمن إسرائيل باتفاقيات سلام غير متكافئة، وبمعونات عسكرية تضمن تفوق جيش الاحتلال على جميع جيوش المنطقة بما فيها الجيش المصرى»، مضيفا أن الحزب ينتظر من السيسى رؤية وطنية تتضمن تعديل اتفاقية السلام، بما يسمح بسيطرة الجيش والشرطة على سيناء، خاصة مع تصاعد الحرب ضد الإرهاب والتى يدفع ثمنها الجنود والضباط وأبناء سيناء، بسبب التمسك بمعاهدة السلام التى وصفها بـ«المشؤومة». واختتم: «الصدمة الأكبر أن السيسى تجاهل فى هذه التصريحات أنه يخوض انتخابات رئاسة، بعد ثورتين، كان الاستقلال الوطنى من المطالب الرئيسية فيهما.. وتفسر صمته بشأن تصريحات وزير الخارجية الأخيرة المُهينة لمصر.. ولا مجال بعد اليوم لتشبيه السيسى بجمال عبدالناصر، فقد ظهر بوضوح أن موقفه من أمريكا نسخة من مواقف السادات ومبارك ومرسى، الذين فرطوا فى استقلال مصر، وساروا على نهج التبعية، وليس ناصر الذى كان يعامل أمريكا بندية وكرامة».





0 التعليقات:

إرسال تعليق