Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الجمعة، 30 مايو 2014

قال بولند أرينج، نائب رئيس الوزراء والمتحدث باسم الحكومة التركية، إنه «لا يمكن القبول بالانقلاب على رئيس منتخب، وعبرنا عن ذلك بصوت عال، فمرسي (الرئيس السابق محمد مرسي) جاء بأكثر من 50% من أصوات الناخبين، بعد ثورة شعبية أسقطت مبارك (الرئيس الأسبق حسني مبارك».


وتابع «أرينج»، في مقابلة مع قناة الجزيرة الفضائية القطرية: «كان علي الرئيس مرسي أن يرحل بالانتخابات، ولكنه عزل، وهذا لا يمكن أن نقبل به».


ومضى قائلا: «الظروف المهيأة الآن غير ديموقراطية من أجل تطبيع المسار مع مصر».


وتابع: «لن نهمل مصر، وسنكون في تضامن مع الشعب المصري دائما، وسوف نقف إلي جانب الشعب في مطالبته بالحرية والديموقراطية».


واستطرد مستدركا: «نحن نؤمن أن هذه الحوادث عرضية، وإذا وقعت تطورات إيجابية مستعدون لتطوير علاقتنا مع مصر»، لكنه لم يحدد طبيعة هذه العلاقات.


وفي سياق آخر تابع أن «هناك اتجاه لدى حزب العدالة والتنمية الحاكم لإعلان اسم مرشحه للانتخابات الرئاسية منتصف الشهر المقبل».


وأوضح «أرينج»: «كنا قد أعلنا سلفا أننا سنعلن اسم مرشحنا في منتصف مايو الجاري، لكننا فضلنا تأجيل هذا الاعلان».


وأضاف أن رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان «يجري مشاورات الآن مع المسؤولين والشخصيات والجهات المختلفة، ويبدو أنه سيترشح لهذا المنصب».


ومضى قائلا: «القناعة الغالبة في تركيا تتيح له هذا الترشح، واعتقد أن رئيس الجمهورية الحالي عبد الله غل سيحترم هذا القرار وسيدعمه».


ولفت «أرينج» إلى أن قانون الانتخابات الرئاسية ينص علي التقدم بالترشح بين 29 يونيو، وحتى 4 يوليو، على أن تقام الانتخابات في 10 أغسطس، على أن تكون جولة الإعادة في الـ24 من نفس الشهر.


وتابع نائب رئيس الوزراء: «حزب العدالة والتنمية حقق إنجازا ببقائه في الحكم منذ 2002 حتى الآن، وهي المدة التي لم يحققها أي حزب سياسي في أوروبا أو منطقتنا»، مشيرا إلى أنهم «يسهرون علي خدمة الشعب، وهو ما دفع الشعب لانتخابهم».


وتابع أنهم «استطاعوا حصد 60% من البلديات في الانتخابات السابقة، وهم سيقفون بجوار أردوغان حتي يحصد هذا المنصب، ومن ثم يجهزون للانتخابات البرلمانية العام المقبل، حتى يحصدوا أغلبية وتستمر الحكومة، و«هو ما نتوقعه لحزبنا».





0 التعليقات:

إرسال تعليق