Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الاثنين، 31 مارس 2014

كتبت – سحر عزام:


قالت حنان فكري عضو مجلس إدارة نقابة الصحفيين، أن حالة الانقسام الحادة والاستقطاب السياسي التي حدثت في الشارع المصري خلال الفترة الأخيرة أدت لتراجع الأداء الإعلامي لعدد من وسائل الإعلام المرئية والمقروءة وتصنيفها من قبل مختلف الأطراف السياسية حسب قولها.


وأضافت فكري في تصريحاتها لبرنامج ”على اسم مصر” المذاع على القناة الثانية مساء أمس الأحد، أن ”الصحفي أصبح مستهدف في الفترة الأخيرة من مختلف الأطراف، حيث أصبح الصحفي محسوبا على الوسيلة التي يعمل بها، والتي تم تصنيفها بسبب حالة الاستقطاب السياسي في المجتمع المصري، وفي 25 يناير الماضي تم معاملة الصحفيين اسوأ معاملة من قبل قوات الأمن وتم احتجاز صحفيين وتكسير كاميرات للبعض منهم، والمخاطرة أمر طبيعي في العمل الصحفي، ونحن نعمل على تقليلها والحد منها بقدر الإمكان”.


وأشارت عضو مجلس إدارة نقابة الصحفيين بعد ذلك إلى تقديم النقابة طلب لوزير العدل بانتداب قاضي تحقيق متفرغ للحالات الخاصة بالصحفيين لمعرفة من يستهدف الصحفيين، موضحة أن الظرف السياسي ساهم في قضية مقتل الصحفي الحسيني أبو ضيف وإحالة قضيته للنيابة والقضاء حسب قولها.


وانتقدت حنان فكري الاتهامات التي توجه لنقابة الصحفيين بالوقوف في مركب بعيدا عن الصحفيين الصغار، مؤكدة أن النقابة وكافة الصحفيين في مركب واحد على حد قولها. لافتة إلى أن محامي النقابة تقدم ببلاغ في قضية مقتل الصحفية ميادة أشرق وطالب نقيب الصحفيين من رئيس الوزراء ضمها للشهداء وحصول أسرتها على معاش الشهيد، بجانب عضويتها الشرفية في النقابة.


ومن جانبه أوضح الكاتب الصحفي خالد عز الدين، أن تمييز الصحفيين بسترة توضح هويتهم أمر مفيد فقط في حالة الحروب، أما في المظاهرات والاشتباكات فسيقيد هذا الأمر من حركة الصحفي وقد يمثل خطورة على حياته بسبب حالة الاستقطاب السياسي في المجتمع حسب قوله.


وأضاف إسلام سعيد، صحفي، أن أغلب الصحفيين الذين يشاركون في العمل الميداني وتغطية المظاهرات والاشتباكات هم صحفيين تحت التمرين وغير مقيدين في النقابة، وبعضهم يعمل دون مقابل لإثبات نفسه في الوسيلة الإعلامية التي يعمل بها.


وتابع: ”ولكن في الفترة الأخيرة بعد 30 يونيو، أصبحت المظاهرات تمثل خطر كبير على الصحفي، خاصة مع سعيه لتوثيق الأخبار بالصور والفيديوهات، فالمظاهرات تحولت لحالة أشبه بالحرب، فالمشكلة لم تعد في الغاز المسيل للدموع”.



لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك…اضغط هنا






0 التعليقات:

إرسال تعليق