Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الجمعة، 28 فبراير 2014

تنظر محكمة استئناف القاهرة، السبت، أولى جلسات دعوى المستشارين هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، وناجي دربالة نائب رئيس محكمة النقض، لرد «تنحية» المستشار محمد شيرين فهمي، قاضي التحقيق المنتدب من مجلس القضاء الأعلى، للتحقيق مع عدد من القضاة السابقين والحاليين، لاتهامهم بتأسيس حركة «قضاة من أجل مصر».


وقضت محكمة استئناف القاهرة مطلع الشهر الجاري، بعدم قبول دعوى المخاصمة المقامة من هشام جنينة وتغريمه 4 آلاف جنيه، والتي كان قد أقامها مختصمًا المستشار شيرين فهمي قاضي التحقيق.


وكانت التحقيقات التي يباشرها المستشار شيرين فهمي، قد جرت مع هشام جنينة، لاتهامه بتأسيس حركة قضاة من أجل مصر، بالاشتراك مع آخرين من بينهم المستشار زكريا عبد العزيز، رئيس نادي القضاة السابق، والمستشار محمود مكي، نائب رئيس الجمهورية السابق، وشقيقه المستشار أحمد مكي وزير العدل الأسبق، والمستشار أحمد سليمان، وزير العدل السابق، والمستشار ناجي دربالة نائب رئيس محكمة النقض، والمستشار محمود الخضيري القاضي السابق المحبوس حاليا على ذمة قضية اتهمه بالاشتراك في تعذيب أحد المواطنين، والمستشار حسام الغرياني رئيس مجلس القضاء الأعلى الأسبق، وآخرون.


واشارت تحريات أجهزة الأمن إلى أن هناك مجموعة من القضاة كونوا ما أطلقوا عليه «تيار استقلال القضاء»، بزعم الدفاع عن استقلال القضاء، ثم قامت مجموعة منهم في أعقاب ثورة 25 يناير بتأسيس «حركة قضاة من أجل مصر» تسعى إلى تكدير السلم والأمن العام، وتعمل بتوجيه من جماعة الإخوان المسلمين.


وأشارت التحريات إلى أن أعضاء حركة قضاة من أجل مصر، قاموا بعقد مؤتمرات بهدف بث الفرقة بين القضاة، وتكدير السلم والأمن العام، وانضم إليهم في عضوية تلك الحركة قرابة 100 شخص من رجال القضاء والنيابة العامة والهيئات القضائية الأخرى مثل مجلس الدولة وهيئتي قضايا الدولة والنيابة الإدارية.


وكان البعض من هؤلاء قد ادّعوا أن إخطارهم بالتحقيقات لم يتضمن سبب استدعائهم وما هو منسوب إليهم، ومن بين هؤلاء المستشار أحمد مكي وشقيقه محمود مكي والمستشار أحمد سليمان.





0 التعليقات:

إرسال تعليق