Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الخميس، 27 فبراير 2014

أكدت الدكتورة نوال شلبى رئيس مركز المناهج والوثائق التعليمية، أن وزارة التربية والتعليم تعمل على قدم وساق، من أجل تأليف كتب جديدة ومناهج تراعى المعايير العالمية وترفع مستوى التعليم المصرى وتتخلص من الحشو الزائد وأساليب الحفظ والتلقين.


وكشفت نوال فى تصريحات خاصة لـ’اليوم السابع’، عن تأليف المركز ما يقرب من 35 كتابا جديدا هذا العام، بالإضافة إلى مراجعة المناهج القديمة التى طالتها سياسات الأخونة.


وقالت رئيس مركز المناهج إن المركز سيستحدث هذا العام كتبا جديدة فى الرياضيات للصفين الأول والثانى الابتدائى وكتابا جديدا للغة العربية للصف الثالث الابتدائى وكتبا جديدة بجميع المواد للصف الثانى الثانوى.


وعن مناهج اللغات، قالت رئيس مركز المناهج إن الوزارة سوف تستحدث سلسلة جديدة لمناهج اللغة الفرنسية للمرحلة الثانوية بصفوفها الثلاثة على أن يدرس العام المقبل الكتب الجديدة للصفين الأول والثانى الثانوى، بالإضافة إلى سلسلة جديدة لمناهج اللغة الأسبانية بصفوفها الثلاثة على أن يتم تدريس منهج الصف الأول الثانوى العام المقبل فقط.


كما سيتم استحداث سلسلة جديدة لتدريس اللغة الصينية للمرحلة الإعدادية تدرس للصف الأول الإعدادى بالمدرسة الصينية بمدينة السادس من أكتوبر، ووفقا لنوال، سيتم الإعلان عن ممارسة جديدة لاختيار سلسلة جديدة لمناهج اللغة الإنجليزية فى الأول من يونيو المقبل.


وعن مناهج العلوم والرياضيات قالت نوال، إن الوزارة تستفيد هذا العام من تجارب فنلندا وسنغافورة فى تدريس تلك المواد، لتتواكب مع المناهج العالمية، خاصة أن تلك الدول لها تجارب رائدة فى تدريس العلوم.


وفيما يتعلق بكيفية تأليف المناهج، قالت نوال إن المركز يراعى فى وضع جميع المناهج لمختلف المواد المدى والتتابع، بحيث تمثل المواد سلسلة متتابعة تكمل بعضها البعض من الصف الأول الابتدائى وحتى المرحلة الثانوية، مؤكدة أن المركز لا يستطيع حذف أو إضافة مواد علمية بعيدة عن المعايير الموضوعة ووثيقة المنهج.


أما عن مناهج التاريخ، فأكدت رئيسة مركز المناهج أن المركز يتجه إلى تقليل التفاصيل الزائدة من التاريخ، وحذف التواريخ التى لا تخدم القضية والمغزى من تدريس التاريخ، مع مراعاة الاهتمام بالأحداث بشكل عام وليس شخصيات بعينها.





0 التعليقات:

إرسال تعليق