Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الجمعة، 25 أكتوبر 2013

أقام التنظيم الدولى لجماعة الإخوان أول دعوى قضائية دولية أمام محاكم جمهورية جنوب أفريقيا ضد حكومة الدكتور حازم الببلاوى، وقيادات من الجيش والشرطة، فى إطار ما اعتبرته مصادر مقربة من الجماعة مخططًا لتشويه صورة مصر وعزلها دوليا.


وأكد الفريق القانونى الذى يضم محامين من إخوان الخارج تحت اسم فريق الدفاع عن ضحايا الانقلاب، أن هدفهم تدويل القضية وتحويل محكمة جنوب أفريقيا الدعوى إلى المحكمة الجنائية الدولية، واتهام قادة النظام الحالى بارتكاب جرائم حرب.


وأضاف الفريق، فى بيان له مساء الخميس، أن الدعوى حددت متهمين، وهم القادة العسكريون التابعون للمؤسسة العسكرية وللشرطة، وعلى رأسهم الفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع، القائد العام للقوات المسلحة، نائب رئيس الوزراء، ومحمد إبراهيم، وزير الداخلية، وحازم الببلاوى، رئيس الوزراء، وعدلى منصور، الرئيس المؤقت، مؤكدا أنه سيكرر إقامة دعاوى مماثلة فى العديد من الدول، خلال الأيام المقبلة، بهدف عزل النظام الحالى دوليا، وعدم الاعتراف بالأوضاع القائمة فى مصر بعد 3 يوليو.


وكلف التنظيم الدولى للإخوان، حسب مصادر مطلعة، القيادات الإخوانية الهاربة بتجهيز قائمة بالشخصيات السياسية المعروفة والمحسوبة على اليسار والليبراليين والثوار الرافضين للنظام الحالى لبدء ضمهم إلى وفود الشعبية الدبلوماسية التى يشكلها الوفد المصرى للدبلوماسية الشعبية المناهضة للانقلاب، وترعاه القيادات الهاربة فى قطر وتركيا.


من جهته، قال ياسر حمزة، عضو اللجنة القانونية لحزب الحرية والعدالة، إنهم مستمرون فى الضغط المحلى أيضا من خلال المسيرات، وتقديم بلاغات ضد السيسى والببلاوى، وأضاف لـالمصرى اليوم أن هناك حالة غضب لدى الجماعة تدفعها إلى التصعيد الخارجى، خاصة مع غلق جميع المنافذ داخل مصر، وقمع الأصوات المعارضة للنظام الحالى، مؤكدا أن القيادات الحالية ليس لها علاقة بما يحدث خارج مصر، وأن مسارهم الداخلى يتمثل فى طرق أبواب المصريين للنزول بهدف إسقاط النظام الحالى، حسب تعبيره.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق