Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

السبت، 12 أكتوبر 2013

تعد كلية التربية الرياضية بنين بجامعة الزقازيق من الكليات المميزة، لأنها كلية تخصصية نوعية.



"اليوم السابع" التقت الأستاذ الدكتور ياسر عبدالعظيم، عميد الكلية وحاورته لنتعرف على ما تقدمه الكلية للطلاب والمجتمع..



بماذا يتميز طالب كلية التربية الرياضية بجامعة الزقازيق؟



يتميز طلاب كلية التربية الرياضية بجامعة الزقازيق، بقدرتهم على التفاعل الاجتماعى مع الآخرين لأنهم يمتلكون قدرات متميزة فى القيادة والعمل الذاتى، وذلك لأن نظام وبرامج الدراسة بالكلية تؤهلهم لامتلاك هذه القدرات.



هل يستطيع طالب الكلية العمل فى مجالات غير الرياضة؟

برامج ونظام الكلية تؤهل الدارسين بها للعمل فى مجالات متعددة بجانب العمل فى مجالات الرياضة المختلفة، مثل السياحة والقوات المسلحة والشرطة وشركات الأدوية ومجالات أخرى مثل العمل فى الأندية الصحية والفنادق والنوادى الكبرى، لأن الكلية تعمل على أن تكون شخصية طالب الكلية متزنة ومرتبة وقادرة على التفاعل، والتعامل مع المواقف المختلفة.



قلت إن طلاب الكلية يقدمون أنشطة لمعظم كليات الجامعة.. كيف ذلك؟



نعم طلاب كلية التربية الرياضية تشارك فى النشاط وتنظيمه وإدارته، فهم العمود الفقرى لكافة الأنشطة الطلابية بالجامعة.



حدثنا عن برامج الدراسة بالكلية؟



برامج الدراسة بالكلية تشمل 3 برامج أساسية هى برنامج الرياضة المدرسية وبرنامج الإدارة الرياضية، وبرنامج التدريب الرياضى.



وماذا عن اعتماد الجودة؟



قطعت الكلية خطوات مهمة فى سبيل الحصول على الاعتماد من الهيئة القومية، لضمان الجودة والاعتماد فى التعليم، منها وحدة إدارة الجودة التى تضم فريق عمل على درجة كبيرة من الكفاءة، والتميز، فعلى مستوى الاعتماد المؤسسى توجد بالكلية بنية أساسية من معامل ومركز بحوث ومدرجات ومكاتب إدارية وصالات رياضية، وملاعب لا تضارعها أى كلية بمصر والعالم العربى.



نريد أن نتعرف على المبانى والصروح الموجودة بالكلية، والتى من شأنها صقل الطالب رياضيا؟



من الصروح الموجودة بالكلية الصالة المغطاة والتى تعد صرحا رياضيا كبيرا، تقدم خدماتها على المستويين التعليمى والمجتمعى كوحدة ذات طابع خاص، وكذلك مجمع الصالات الرياضية وملاعب الاسكواش، والذى يعد أيضا صرحا رياضيا تفخر به الكلية والجامعة، فهو مبنى ضخم يضم كل الأقسام الرياضية وبه نادٍ صحى ووحدة لياقة بدنية على درجة عالية من التطور، وسوف تقدم خدماتها للمجتمع المحلى قريبا، حيث يتم افتتاحها بالتنسيق مع الجامعة بـحضور وزير التعليم العالى.



وماذا عن آخر التطورات داخل الكلية ؟



لقد خطت الكلية خطوات واسعة فى اتجاه التطوير والتحديث، وتحولت إدارة شئون الطلاب إلى إدارة إلكترونية، بشكل كامل وجار التنفيذ فى قطاع الدراسات العليا بالكلية.



وهل هذا يقتصر على الطلاب المصريين فقط؟



بالعكس، فالجامعة يدرس بها عدد كبير من الطلاب الوافدين من الدول العربية، فى مرحلتى الماجستير والدكتوراه.



وماذا تقدم الكلية للمجتمع غير الجامعى؟



هناك قطاع مختص بهذا هو قطاع شئون البيئة وخدمة المجتمع، وهو من القطاعات الفاعلة التى تشارك المجتمع المحلى فى تقديم الخدمات النوعية، فيما يخص الرياضة، كما حصدت الكلية خلال الأربع سنوات المتتالية الأخيرة المركز الأول على كليات الجامعة، فى مهرجانات البيئة المختلفة، التى نظمتها الجامعة وكان آخرها المهرجان الثامن عام 2010.



قلت إن الكلية بها صروح كبرى تساهم فى بناء كادر رياضى، ويفيد المجتمع فى مهن أخرى؟

تم إنشاء قاعة المؤتمرات الكبرى بالكلية والتى ستضيف لجامعة الزقازيق قاعة حديثة، بها إمكانيات تكنولوجية خدمية رائعة وستقدم خدماتها لطلاب الدراسات العليا بالكلية والجامعة، وهى أيضا إضافة لقطاع شئون البيئة والدراسات العليا بالجامعة.



وهل تستضيف الكلية رياضيين كباراً ليكونوا قدوة للطلبة ؟



تعقد الكلية مؤتمرا علميا سنويا يشارك فيه الباحثون والمهتمون بشئون الرياضة بمصر والوطن العربى، وهذا بخلاف مشاركة أعضاء هيئة التدريس مشاركات فعالة فى القطاع الأهلى فى الرياضة، فمنهم من يتولى رئاسة مراكز الشباب وفروع الاتحادات الرياضية المختلفة وكذلك يعمل بالتدريب والتحكيم والإدارة وهم بذلك يقدمون أفكارا علمية وأكاديمية للمؤسسات، ليتم التطوير بالمؤسسات التى يعملون بها.



كم عدد أقسام الكلية وطلابها وهيئة تدريسها؟



الكلية بها 11 قسما علميا وأكثر من 100 أستاذ ويدرس بها 1800 طالب تقريبا، كلهم من شتى محافظات مصر.



كيف يبدأ الطلاب بالكلية يومهم الدراسى؟



تحرص إدارة الكلية على أن يبدأ اليوم الدراسى بطابور الصباح وهو تقليد اتبعته الكلية منذ فترة طويلة، ويرفع علم مصر يوميا فى الطابور ويقوم الطلاب بتحية العلم بكل توقير، واحترام يليق به.






المصدر اليوم السابع

0 التعليقات:

إرسال تعليق