Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الخميس، 3 أكتوبر 2013

أيدت محكمة جنايات القاهرة، الخميس، قرار التحفظ على أموال يوسف بطرس غالي، وزير المالية الأسبق، وإبراهيم نافع، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام الأسبق، لإرساله هدايا من ميزانية مؤسسة الأهرام إلى عدد من رموز النظام السابق.


كما قررت المحكمة وقف قرار منع عبد المنعم سعيد، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام الأسبق، وصلاح الغمري، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام الأسبق، ومرسي عطالله، رئيس مجلس إدرة مؤسسة الأهرام الأسبق، من التصرف في أموالهم.


صدر القرار برئاسة المستشار محمد القياتي القشيري، وعضوية المستشارين عادل مندور، ومحمد كامل عتلم، وأمانة سر أحمد فهمي.


كان ممثل النيابة بالجلسة الماضية قال لو كان سليم وبشارة تقلا، مؤسسا الأهرام شاهدا رؤساء مجالس الإدراة ينفقون هذه الأموال الباهظة، لكانا أحالوهم إلى المحاكمة الجنائية، مضيفًا: أظن جاذما لو علموا ذلك لحجروا عليهم.


كان باقي المتهمين الـ26 المستفيدين من هدايا الأهرام سددوا قيمة الهدايا التي تسلموها خلال الفترة من عام 2006 وحتى عام 2010 منهم الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، ونجلاه علاء، وجمال، وزوجته سوزان صالح مصطفى ثابت، وهايدي مجدي راسخ، وخديجة محمود الجمال، ورئيس الوزراء الأسبق، أحمد نظيف, والدكتور زكريا عزمي، الرئيس السابق لديوان رئاسة الجمهورية، وصفوت الشريف، رئيس مجلس الشورى السابق, والدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب الأسبق, والدكتور مفيد شهاب، وزير الدولة للشؤون القانونية والمجالس النيابية الأسبق, والدكتور حاتم الجبلي، وزير الصحة الأسبق, واللواء حبيب العادلي، وزير الداخلية الأسبق، وسامي مهران، أمين عام مجلس الشعب السابق.


كما ضمت قائمة من سددوا قيمة الهدايا: عبد الله كمال، رئيس تحرير جريدة روز اليوسف الأسبق، ومحمد عهدي فضلي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم الأسبق, وسامي سعد زغلول عبد الشافي، الأمين العام لمجلس الوزراء السابق، ويسري محمد زكي الشيخ، مدير مكتب رئيس مجلس الشعب السابق, وأبو الوفا حسين رشوان، السكرتير الشخصي للرئيس الأسبق مبارك، وأبوطالب محمود أبو طالب، وعلي هاشم.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق