Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأحد، 29 سبتمبر 2013

استنكرت القوى الثورية الوطنية بجامعة الزقازيق، ما يحدث بالجامعات المصرية عامة، وما يحدث داخل جامعة الزقازيق خاصة، واقترحت أن يتقدم وزير التعليم العالى باستقالته، وأن يتفرغ لشغل منصب نائب رئيس الوزراء للعدالة الاجتماعية وأن يترك منصب الوزير لمن يتولى مسئولية الفساد الذى ملأ الجامعات خلال حكم الإخوان.





وأوضحت أنه فى خلال أسبوع واحد، حدثت عدد من الاشتباكات كانت بشكل شبه يومية داخل لا الحرم الجامعى، وكانت نتائجها حريق بمبنى التعليم المفتوح بكلية التجارة وإحراق المحول الكهربائى بكلية التجارة، والذى نتج عنه تأجيل الدراسة بالكلية لمدة أسبوع حتى يتم إصلاح المحول.





كما تم تحطيم الأسانسير الخاص بمبنى التعليم المفتوح بالإضافة إلى تكسير بكليتى الهندسة والآداب، وتخليع بلاط الأرصفة بالجامعة، لاستخدامه فى القذف أثناء الاشتباكات بين الطلاب، بالإضافة إلى تكسير زجاج مبنى التشييد الإدارى بكلية الهندسة وإحراق مبنى آخر بالكلية ناهيك عن ترويع الطلبة والطالبات بعد استخدام شماريخ اللهب، وإطلاق أعيرة الخرطوش لا إرهاب الطلاب للتوقف عن الدراسة، وتكسير سيارات الأساتذة والطلبة هذا بخلاف أعداد المصابين جراء الاشتباكات بين الطلاب ودخول الحرم الجامعى أشخاص غرباء عن الجامعة.



من جانبه قال الدكتور عاطف عامر، أستاذ الكيمياء العضوية بكلية العلوم جامعة الزقازيق، ومنسق القوى الثورية بالجامعة، إن وزير التعليم العالى سبق وأن اعتذر عن لقاء أعضاء هيئة التدريس بجامعات مصر، والذى نظمته نقابة علماء مصر بدار الضيافة بجامعة عين شمس قبل بداية العام الدراسى بحجة أن وقته لا يسمح وأرسل مندوبا عنه.



كما سبق أن استنكرت القوى الوطنية الثورية انسحاب وزير التعليم العالى من اجتماع اتحادات طلاب جامعات مصر بجامعة القاهرة، ولم يعط وقتا كافيا لإ يجاد الحلول ودراسة الوضع الأمنى داخل الجامعات مع اتحادات الطلاب، كذلك لم يقم الوزير بعمل زيارات للجامعات المصرية للوقوف على حقيقة ما يحدث بها.



وأوضح أن وزير التعليم العالى قام بالموافقة على افتتاح كلية للطب، وكلية صيدلة بجامعة بورسعيد بدون منشآت أو معامل أو هيئة تدريس متخصصة، حيث رفضت كلية العلوم استقبال طلاب الكليتين نظرا لعدم وجود أماكن مما جعل رئيس جامعة بورسعيد الإخوانى يقوم بضم طلاب كلية الطب والصيدلة إلى طلاب كلية التمريض.



وأضاف منسق القوى الثورية، أنهم يقدرون وقت وزير التعليم العالى، والمسئولية الملقاة على عاتقه لأنه يشغل نائب رئيس الوزراء للعدالة الاجتماعية ووزيرا للتعليم العالى فى نفس الوقت وفى مرحلة حساسة من مراحل الثورة المصرية.






المصدر اليوم السابع

0 التعليقات:

إرسال تعليق