Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

السبت، 28 سبتمبر 2013

كشف عمرو عمارة، منسق تحالف إخوان منشقون أن الدكتور عمرو دراج، وزير التخطيط السابق، عضو المكتب التنفيذي لحزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، طلب من أعضاء التحالف بتجنب الحديث في الإعلام عن أسرار الجماعة والتنظيم الخاص .


وقال عمارة، في تصريحات لـالمصري اليوم إن دراج زار التحالف بمقره بمنطقة العبور وطلب من أعضاء التحالف الابتعاد نهائيًا عن المشهد السياسي والإعلامي وعدم الحديث إطلاقًا عن الجماعة وأسرار التنظيم الخاص بها، مشيرًا إلى أن دراج طلب أيضًا من التحالف التراجع عن فكرة إعلان تأسيس حزب شباب من أجل مصر، كبديل عن حزب الحرية والعدالة، بعد أن طرح التحالف إنشاء الحزب، وطلبوا من الدكتور حسام بدراوي، الأمين العام الأسبق للحزب الوطني المنحل، تولي رئاسته، مضيفًا أن دراج قال له إن حزب الحرية والعدالة سوف ينضم له أعضاء الجماعة وسيستمر في الحياة السياسية ويرفض أن يكون له بديل .


وأشار عمارة إلى أنه تلقى تهديدات غير مباشرة من دراج خلال الاجتماع الذي شارك فيه كل من محمود عبد الله وأحمد شعراوي، عضوي التحالف، بأن الجماعة ستتحرك ضدهم في حال إصرار التحالف على المضي في كشف ما كان يحدث في الجماعة أثناء عضويتهم فيها.


وأضاف عمارة أنه تظاهر بالموافقة على مطالب دراج خلال الاجتماع، بسبب التهديدات إلا أنه قام بعد ذلك بإبلاغ أجهزة الأمن بما حدث خلال اللقاء، لافتًا إلى أنه لديه أسرارًا ومستندات خطيرة عن التنظيم الخاص بالجماعة باعتباره كان عضوًا فيه قبل الانشقاق عن الجماعة، ولكن ينتظر الوقت المناسب للإعلان عنها.


في المقابل، اتهم ممدوح الحسيني، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، عمارة بـالعمالة لأمن الدولة، وأن المنشقين عن الجماعة لا علاقة لهم بها وأنهم مدعون، على حد وصفه، مشيرًا إلى أنهم يسعون لشهرة إعلامية وحصد مكاسب مادية على حساب الإخوان وهذه ليست أخلاق أبنائنا.


وطالب الحسيني، في تصريحات لـالمصري اليوم، عمارة بالإفصاح عن نوعية التهديدات ومواجهة دراج بها إن صحت ادعاءاته، على حد قوله.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق