Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الاثنين، 16 سبتمبر 2013

أدانت الجماعة الإسلامية قيام قوات الأمن بمداهمة ومحاصرة قرية دلجا بمحافظة المنيا بحجة البحث عن المهندس عاصم عبد الماجد، القيادي بالجماعة الإسلامية، مستنكرة ما وصفته بـعمليات التخريب والاعتقال لشباب القرية، وكل من كان له صلة باعتصامي رابعة العدوية وميدان النهضة.


وقال محمد حسان، المتحدث الرسمي للجماعة الإسلامية، إن محاصرة ومداهمة الأمن لمركز دلجا يدخل ضمن سياسية تكميم الأفواه، لكونها أكثر قرى المنيا تنظيما لمظاهرات دعم الشرعية ورفض الانقلاب، وأن البحث عن المهندس عاصم عبد الماجد حجة كاذبة وواهمة وغير منطقية لأن هذه القرية لا يوجد بها أي من قيادات الجماعة المطاردين.


وأضاف لـالمصري اليوم أن دلجا القرية الوحيدة التي لم يحدث بها أي اعتداء على الكنائس، ولا يوجد بها أي شكاوى من المسلمين، كما يتردد، وأن سبب مداهمة الأمن لها يعود لكونها قرية ثورية، وأكثر القرى التي تنظم فعاليات دعما للشرعية، خاصة بعد فقدها لأكثر من 20 شهيدا في فض اعتصام رابعة، لذلك فهي تصر على تنظيم فعاليات مناهضة للانقلاب بشكل يومي، على حد قوله.


وتابع حسان: لا يوجد أي هارب من قيادات الجماعة بالقرية، وأن الأمن بمداهمته لدلجا يريد توصيل رسالة إلى القرى المجاورة، ولمن يعارض الانقلاب، متسائلا: هل تحتاج دلجا هذا الحشد الهائل من قوات الشرطة، موضحا أن هذه محاولة للإرهاب وترويع للأهالي فقط حتى يتوقفوا عن مظاهرات دعم الشرعية.


وقال إن أحداث الاعتداء على الكنائس بالمنيا لم يكن للإسلاميين أي دور بها، وأن أعمال العنف ضدها تمت من خلال البلطجية، والذين تم ضبطهم بحسب قوات الأمن وأكدوا أنهم مسلحين، حتى أن قساوسة الكنائس بالمنيا، أكدوا ذلك واعترفوا أن المعتدين هم بلطجية، وأن الشرطة تقاعست عن حمايه الكنائس.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق