Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الخميس، 1 أغسطس 2013

أثارت مسيرات الأطفال بالأكفان، التي نظمها ما يسمى أطفال ضد الانقلاب الذي أسسته جماعة الإخوان المسلمين من أطفال أنصار مرسي تنديدًا بأحداث المنصة، جدلا كبيرًا فيما يتعلق بحقوق الأطفال في مصر.


فبالرغم من صغر أعمار أولئك الأطفال وعدم فهمهم لما يجري، فإن الإخوان المسلمين يصرون دائمًا على الزج بهم في الأحداث الأخيرة، لكسب تعاطف المواطنين وجذب عدد أكبر من المؤيدين، دون مراعاة لحقوق الأطفال في الحفاظ على كرامتهم وأرواحهم.


وفي محاولة لاستغلال الأطفال في الحرب الدعائية التي يشنها الإخوان، أعلنوا قبل ذلك مقتل أطفال خلال أحداث الحرس الجمهوري، وتم تداول صور لأطفال سوريا على أنهم ضحايا للأحداث في مصر، وهو ما نفته وزارة الصحة مؤكدة عدم وجود أطفال بين الضحايا.


وجعل عذا الأمر منظمة الأمم المتحدة للطفولة، اليونيسيف، في مصر، تعرب عن قلقها من الاستخدام العمد للأطفال، وتعريضهم لخطر مشاهدة العنف أو أن يصبحوا ضحايا له، ما ينتج عنه آثار نفسية وجسمانية خطيرة على الأطفال.


وناشدت اليونيسيف جميع المصريين والقوى السياسية عدم استغلال الأطفال في تحقيق أغراض سياسية، وحمايتهم من أي أضرار محتملة.


ورصدت عدسة المصري اليوم صورًا لأطفال بصحبة معتصمي رابعة العدوية، بالرغم من إعلان الحكومة عن قرارها فض الاعتصام، وإمكانية تعرض هؤلاء الأطفال للخطر المحقق، ولاسيما مع تردد أنباء عن وجود كميات من الأسلحة بحوزة عدد من المعتصمين.


[wysiwyg_field contenteditable='false' wf_deltas='0' wf_field='field_gallery' wf_formatter='nodereference_views_formatter_views' wf_cache='1375352199' wf_nid='1998876']


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق