Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الثلاثاء، 27 أغسطس 2013

عقد محمد إبراهيم، وزير الداخلية، صباح الثلاثاء، لقاءً مع قيادات وضباط مديريات أمن القاهرة والجيزة والقليوبية، في إطار سلسلة اللقاءات الدورية التي يعقدها السيد محمد إبراهيم وزير الداخلية مع القيادات والضباط بشتى المواقع والقطاعات الشرطية من أجل متابعة وتقييم الأداء.


استعرض الوزير مجمل التطورات الأمنية التي تمر بها البلاد، وتأثير تلك التطورات على الحالة الأمنية، ونوه إلى أن أعمال الإرهاب التي تشهدها البلاد مؤخراً أمر متوقع يتسق مع تقديرات الموقف والتى ترتكز عليها الخطط والإجراءات الأمنية، وشدد سيادته على أهمية الالتزام بدقة وكفاءة تنفيذ تلك الخطط والإجراءات وتحقيق أقصى درجات اليقظة.


وقال إن جهود الأمن المكثفة ستتواصل في الإجهاض المبكر للبؤر المتطرفة ولمحاولات إحياء فعاليات تنظيمية لعناصر تتبنى الأفكار التكفيرية ورصد وكشف أي محاولات من شأنها زعزعة أمن واستقرار البلاد، وطالب بضرورة تطوير الخطط والبرامج والآليات الأمنية ودراسة نوعيات الجرائم المستحدثة والتي ظهرت في المجتمع مؤخراً والتصدي الحاسم لها.


وأكد ضرورة الاحتفاظ بالمبادأة في مواجهة جميع أنماط الجريمة، وتكثيف نقاط التفتيش والأكمنة والتمركزات الثابتة والمتحركة على جميع المحاور والطرق الزراعية والصحراوية ومواصلة استهداف عصابات تهريب الأسلحة والمخدرات ووأد نشاطها، والتعامل مع تلك العناصر بمنتهى الحزم والحسم لما تُشكله من ترويع للآمنين.


وخلال اللقاء أكد الوزير ضرورة الالتزام بحسن معاملة جمهور المواطنين، وذلك انطلاقاً من قدسية رسالة العمل الأمني وحرصاً على توفير الخدمات الأمنية بشكل متحضر قوامه الاحترام المتبادل بين أجهزة الشرطة والمواطنين.


وفي نهاية اللقاء أكد وزير الداخلية ثقته في أداء الأجهزة الأمنية بشتى المواقع المختلفة، مشيراً إلى أن رجال الشرطة مؤمنون بقدسية رسالتهم في الدفاع عن حق كل فرد في وطن آمن يحفظ حاضره ويصون مستقبله، وعازمون على المضي في تحقيق أهدافهم والحفاظ على مقدرات الوطن.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق