Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأحد، 25 أغسطس 2013

حافظت جامعة القاهرة على تواجدها ضمن أفضل 500 جامعة على مستوى العالم للعام الثالث على التوالي، وفقًا للتصنيف الصيني شنغهاي الذي يعد أبرز التصنيفات العالمية للجامعات، فيما خلا التصنيف من أي من الجامعات المصرية الأخرى، كما احتلت 4 جامعات سعودية مراكز متقدمة، فيما تواجدت 6 جامعات إسرائيلية ضمن التصنيف.


فيما جاءت جامعة القاهرة في المرتبة رقم 404 ضمن أفضل 500 جامعة متفوقة على جامعات أمريكية وإسرئيلية وفرنسية وإسبانية ومن إسطنبول التركية، التي جاءت في المرتبة 419 ضمن التصنيف، وجاءت جامعة الملك سعود في المرتبة رقم 160، والملك عبد العزيز رقم 212، والملك فهد للبترول والمعادن رقم 330، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا رقم 422 ضمن التصنيف.


وقال الدكتور حسام كامل، رئيس جامعة القاهرة السابق، إن الجامعة بذلت أقصى ما في وسعها للتواجد داخل هذا التصنيف خلال الأعوام السابقة، إلى جانب التصنيف الإنجليزي الذي تتواجد به الجامعة منذ عام 2008، وهما التصنيفان الأشهر في ترتيب الجامعات على المستوى الدولي، مشيرًا إلى أن إعداد الجامعة للتصنيف الدولي يتطلب إنفاقًا جيدًا على البحث العلمي ومزيدا من النشر الدولي للأبحاث العلمية.


وأوضح الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، أن ظهور الجامعة في التصنيف العالمي يعود إلى جهود الجامعة إدارة ومجتمعا أكاديميا من أساتذة وطلاب وعاملين، مشيرًا إلى أن الجامعة تتطلع في سنواتها القادمة إلى الحفاظ على هذا المستوى والتطلع إلى مكانة أعلى وأرقى بإذن الله.


من جانبه قال الدكتور جمال عصمت، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، إن زيادة حجم وتنوع البحوث العلمية المنشورة دوليًا لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة في الدوريات والموسوعات العالمية المصنفة عالميًا، ومن بينها أكبر مجلتين علميتين هما nature وscience، إلى جانب جودة مستوى هيئة التدريس ومستوى الأداء الأكاديمي أدى إلى احتفاظ الجامعة بموقعها في التصنيف الصيني.


وأضاف أن الجامعة تقوم بتنفيذ خطة منذ عام 2008 تستهدف تنمية المعايير الخاصة بالتصنيفات العالمية للجامعات، ومن ذلك دعم مشروعات البحوث التطبيقية وتحفيز أعضاء هيئة التدريس على نشر بحوثهم على المستوى الدولي باللغة الإنجليزية، والمشاركة البحثية الدولية.


وسيطرت الجامعات الأمريكية على أفضل 10 جامعات حيث تصدرت 8 جامعات التصنيف وجاء كالتالي: هارفارد وستانفورد وكاليفورنيا بيركلي ومعهد ماساتشوستش، وكامبريدج المملكة المتحدة البريطانية، ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا وبرينستون وكولومبيا وشيكاغو أمريكا، وأكسفورد بريطانيا، فيما دخلت 3 جامعات إسرائيلية ضمن أفضل 100 جامعة، وواحدة ضمن أفضل 200 جامعة، وجامعتان ضمن أفضل 300، وواحدة بين 450 إلى 500 جامعة.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق