Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأربعاء، 31 يوليو 2013

كتب ـ مصطفى الجريتلي:


قالت جبهة أحرار حزب الوسط، أن الفكرة الوسطية ليست ملكاً لأحد و لا تسقط بصعود أو نزول أقدار أشخاص؛ كما أن الحفاظ علي مشروع الدولة المدنية بمرجعية الحضارة الإسلامية يحفظه العمل و الجهد و الشرف و مهما حدث من انتكاسات الكذب و التضليل و الخداع للتيارات التي تحمل نفس الفكرة فإن الإسلام و هوية مصر محفوظة بإذن الله تعالي في قلوب ملايين الشعب المصري الطاهر.


وأكدت الجبهة في بيان صادر عنها، مساء اليوم الثلاثاء، أنها جزء من تيار طاهر سيعمل قدر استطاعته و جهده بالعمل و الصدق و الشفافية للحفاظ علي نقاء هذه الفكرة؛ وحماية الدين ممن يتبعونه ”إسماً” و يشوهونه ”فعلاً”.


وذكر البيان السلطة القائمة على إدارة البلاد في هذا التوقيت أن سياسة المصيدة والإقصاء لكل المعارضين جملة واحدة سيزيد التعاطف مع هؤلاء؛ و يفقد المصداقية لثورة التصحيح.


وأشارت الجبهة إلى أنها تؤمن تمامًا أن ما أخر القبض عليهما قبل ذلك أنهما كانوا في كنف المخلوع مرسي و نائبه -الملاكي- العام؛ على حد وصفهم، بسبب أخطاءهما الواضحة حيث أن هناك قضية لماضي بشأن المخابرات العامة بخصوص دعمها للبلطجية وهي قضية أمن دولة عليا وهو ماضي يتحملها نتيجة أقواله حتي لو نفاها بعد ذلك، أما سلطان عليه تهم واضحة بخصوص إهانة القضاء وتهمته الواضحة بنشر أكاذيب وافتراءات واضحة علي منصة الكذب برابعة العدوية، بوجود انشقاقات في الجيش وأن هناك حبس لأكثر كن 100 ضابط وصف ضابط في السجن لانقلابهم علي السيسي وهي قضية أمن دولة ويجب محاكمته فيها عسكريًا طبقا لدستور 71 و دستور 2012 المعطلين و طبقا لأي دستور سوف يعلن مستقبلًا؛ هذا وغير ما ستكشفه التحقيقات.


و تمنت الجبهة ألا يكون هناك أي تجاوزات مادية أو أخلاقية لأنه هناك للأسف شباب داخل الوسط يعتبروهما مثلًا وقدوة وسيصدمون لو كان ذلك صحيح.


وأكدت الجبهة أنه لابد لدولة القانون أن تعلو؛ ولن نسمح بإقصاء أي فصيل أو تيار بسبب بعض من قياداته المخزية.


وفي ذات السياق قال عيون محمد الشريف، أمين إعلام حزب الوسط بمدينة القوصية بمحافظة أسيوط و عضو المكتب التنفيذي لجبهة أحرار الوسط، ”أننا عملنا يداً واحدة مع ماضي وسلطان من أجل إعلاء راية الوسط لأعلي القمم ولكن اعتراضنا بدأ بتأييد الإعلان الدستوري الأول للرئيس المعزول و حتي الآن؛ و يحزننا جدا أن نراهم في هذا الموقف”.






0 التعليقات:

إرسال تعليق