Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

السبت، 21 مايو 2016

أكدت فرنسا مجددا، السبت، أن كل الاحتمالات لا تزال قيد الدرس حول ملابسات تحطم الطائرة التابعة لشركة مصر للطيران في البحر المتوسط بعد التأكيد، السبت على وجود دخان في مقدمة الطائرة قبل سقوطها.

وصرح جان مارك إيرولت – فى المؤتمر الصحفى الذى عقده عقب لقائه اليوم السبت بأسر ضحايا الطائرة بمقر الخارجية الفرنسية بحضور السفير إيهاب بدوي سفير مصر بفرنسا – صرح “فى الوقت الحالي يتم درس كل الاحتمالات ولا نرجح أيا منها”.

واضاف ايرولت ان فرنسا ستواصل التعاون مع السلطات المصرية للكشف عن ملابسات حادث تحطم طائرة مصر للطيران التي كانت تنقل على متنها ٦٦ شخصا بينما كانت قادمة من باريس الى القاهرة.

واعاد ايرولت التذكير بان فرنسا وضعت امكاناتها البحرية و الجوية تحت تصرف مصر للعثور على الطائرة في أسرع وقت، مشيرا الى تواصله المستمر مع وزير الخارجية سامح شكري انطلاقا من الحرص المشترك على اطلاع أهالي الضحايا باخر التطورات.

وقال ايرولت / ان الاجتماع ضم المئات من أقارب ضحايا الطائرة المنكوبة حيث تم اطلاعهم على المعلومات المتاحة بحضور مسؤولين من مطار باريس و مصر للطيران و جمعيات مساندة للضحايا/.. مشيرا الى تمكن الحاضرين من توجيه أسئلة.

وشدد وزير الخارجية الفرنسي على ان كل الفرضيات يتم فحصها و لا يمكن استبعاد شىء في المرحلة الراهنة، مؤكدا التزام القاهرة و باريس بالشفافية تجاه عائلات الضحايا .

وحذّر وزير الخارجية من المعلومات المتضاربة على وسائل الاعلام وما تسببه من الم لأقارب الضحايا، مشيرا الى ان آلاولوية الحالية تتمثل في رصد الحطام و الصندوقين الأسودين للطائرة.

ونقل وزير الخارجية مناشدة اسر الضحايا بعدم نشر صور أو اسماء ذويهم الذين لقوا مصرعهم في الحادث.

وقد حضر الاجتماع اليوم وزير النقل الان فيداليس و جولييت ميدال وزيرة الدولة المكلفة بمساعدة الضحايا و عدد من سفراء الدول التي فقدت ضحايا على متن الطائرة.

كما حضر ممثلون عن وزارة العدل ونيابة باريس ومكتب التحقيقات والتحليلات التابع للطيران المدني الفرنسي و منظمات معنية بالضحايا.



اخبار الان

0 التعليقات:

إرسال تعليق