نفى محامي المتهم الأول في القضية المعروفة إعلامياً بـ” إحراق كنيسة كرداسة ” ، أن يكون ” التحريض على الجريمة ” قد تم عبر مكبرات الصوت بمسجد ” العبادي ” وفق ما أفاد به أحد الشهود.
وقدم الدفاع مستنداً من وزارة الأوقاف يُفيد بأن المسجد المشار اليه في طور ” الترميم ” ، ليعلق بأن ذلك الجامع لم تُقام به أي صلاة منذ 2011 ، وأن أهالي القرية يسمونه بـ ” المسجد المهدود ” ، وأنه في حالة معاينته الآن لن نجد أي شعيرة دينية تقام به ، نافياً رواية ان يكون المتهمون قد استخدموا مكبرات الصوت به للتحريض على إحراق الكنيسة بعد فض إعتصام رابعة العدوية.
اخبار
0 التعليقات:
إرسال تعليق