Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الخميس، 6 مارس 2014

كتب – عاطف سعيد :


تمكنت الأجهزة الأمنية بالقليوبية، من كشف حقيقة اختفاء الأعمدة النحاسية من أكشاك الكهرباء وانقطاع التيار الكهربي بصفة مستمرة بمدينة العبور، حيث تبين أن تشكيلًا عصابيًا وراء تلك الوقائع.


تلقى اللواء محمود يسري مدير أمن القليوبية، إخطارًا من المقدم محمد عادل رئيس مباحث قسم شرطة العبور، بتعدد البلاغات من الأهالي بسرقة الأعمدة النحاسية من أكشاك الكهرباء وما يترتب عليها انقطاع التيار الكهربي بصفة مستمرة، على الفور تم تكليف اللواء عرفة حمزة، مدير المباحث الجنائية، لكشف ملابسات الواقعة وضبط الجناة.


دلت التحريات أن وراء تلك الوقائع كل من (صالح.ر.ن) 21 سنة، عاطل، و(محمد.ر.ن) 27 سنة، عاطل، و(إسلام.ط.ق) 22 سنة، عاطل، سبق اتهامه في قضية مخدرات، و(محمد.ع.م) 23 سنة، سائق، وأنهم كونوا تشكيلًا عصابيًا تخصص في سرقة أكشاك الكهرباء، وأنهم وراء انقطاع التيار الكهربي المتكرر.


وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمين حال شروعهم بفتح أحد أكشاك الكهرباء بالإسكان الترفيهي وسرقة الأعمدة النحاسية من داخله، وضُبط بحوزة الأول على سلاح ناري ‘فرد خرطوش’ وطلقتين، و(4) أقراص مخدرة، وبحوزة الثاني سلاح أبيض ‘سكين’ وبحوزة الثالث سلاح أبيض ‘مطواة قرن غزال’ و(10) أقرص مخدر، كما ضُبط بحوزتهم بعض المعدات والأدوات التي يستخدمونها في نشاطهم الاجرامي، وهي ( قفازات عازلة، مفاتيح ملفوفة بلاصق عازل، مفكات) وسيارة سوزوكي بدون لوحات معدنية.


وقالت التحقيقات أن المتهمين أقروا بسرقة (17) عمودًا نحاسيًا من 6 أكشاك كهربية، كما اعترفوا ببيع متحصلات سرقاتهم من الأعمدة النحاسية لعميلهم (وحيد.إ.ل) 42 سنة، تاجر خردة، مسجل شقي خطر وسبق اتهامه في (8) قضايا متنوعة، وباستهدافه تم ضبطه واعترف بشراء متحصلات سرقاتهم مقابل ثمن بخس، وضُبط بإرشادة حوالي (100) كيلو نحاس.


تحرر بالواقعة المحضر رقم (3117) جنح العبور، وجاري العرض على النيابة العامة للتحقيق.


لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك…اضغط هنا






0 التعليقات:

إرسال تعليق