Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

السبت، 12 أكتوبر 2013

رأى عدد من السياسيين صعوبة إجراء مصالحة وطنية مع جماعة الإخوان، بسبب تعنتها واستمرارها فى الحشد للتظاهر المرتبط بالعنف، وأوضحوا أن مبادرة الدكتور كمال أبوالمجد لا جدوى منها، خاصة أن التفاوض يتم مع أشخاص لا قرار لهم داخل التنظيم الموزع قياداته فى السجون إزاء تهم معينة أو مطلوبين على ذمة قضايا، وشدد عدد منهم على أنه لا مصالحة مع جماعة تورطت فى الدم.


وقال الدكتور عزازى على عزازى، عضو مجلس أمناء التيار الشعبى، المتحدث باسم جبهة الإنقاذ، إن القياديين بالجماعة: محمد على بشر وعمرو دراج، ليسا ذي صفة للتحدث باسم الجماعة للتفاوض فى أمور مصيرية، وأضاف أن المصالحة تتم بين طرفين، على أن يقوم بالتفاوض شخص على مسافة واحدة من الطرفين، وهى غير متوفرة فى شخص الدكتور كمال أبوالمجد الأقرب للجماعة ومن ثم ضعف الطالب والمطلوب.


وقال عبدالغفار شكر، رئيس حزب التحالف الشعبى، إن الوضع داخل تنظيم جماعة الإخوان لا يسمح باتخاذ قرار مصيرى لها من قبل أى قيادة موجودة على المشهد السياسى، خاصة أنهم موزعون، إما فى السجون، بسبب تهم جنائية للتحريض على أعمال العنف أو خارج البلاد، أو مطاردين ومطلوبين على ذمة قضايا، وبالتالى التفاوض سيختلف مع كل هؤلاء، ولن تجد صدى. وأبدى حسام الخولى، السكرتير العام المساعد لحزب الوفد، استغرابه من فكرة المصالحة فى هذا التوقيت، متسائلا: مع من نتصالح.. وما هى أهداف المصالحة.. وما الثمن فى ظل جماعة خرجت عن الصف الشعبى ومارست العنف عبر تحريض من قياداتها وحرصها فى الوقت الحالى على مزيد من التظاهر؟.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق