Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأربعاء، 23 أكتوبر 2013

طالب 3 أعضاء فى مجلس الشيوخ الأمريكى وزير الخارجية الأمريكى، جون كيرى، باتخاذ رد فعل واضح تجاه العنف فى مصر واستهداف الكنائس والأشخاص، فيما أدان البرلمان العربى حادث الاعتداء على كنيسة العذراء بمنطقة الوراق، الأحد الماضى.


قال الأعضاء بوب كروكر، ولامار الكشندر، وروى بلانت، فى برقية أرسلوها إلى كيرى الثلاثاء: الوضع المتدهور للأقلية المسيحية فى مصر مسألة تثير قلقا بالغا، والتقارير الأخيرة بشأن الهجمات التى تستهدف الكنائس تشير إلى أن هناك تهديدا لقدرة المسيحيين على ممارسة الشعائر الدينية، ما يستلزم ردًا واضحًا من الولايات المتحدة، خاصة فى ظل التقارير التى تفيد بفشل السلطات المصرية فى التعامل مع تلك الهجمات أو محاسبة الجناة.


وأضافوا: نطالب بتسليط الضوء على مسؤولية الحكومة المؤقتة فى حماية الأقباط والأقليات الأخرى، واتخاذ الخارجية خطوات محددة تجاه هذه الأزمة من خلال التعامل مع الحكومة المصرية، فضلا عن التحرك سريعا لترشيح شخص يتمتع بمؤهلات استثنائية فى مجال حقوق الإنسان والحريات الدينية ليكون السفير المتجول القادم للحرية الدينية الدولية، وندرك أن هذه المهمة ليست سهلة، لكننا سنقدم الدعم، وعلى استعداد للعمل مع الخارجية لإيجاد طرق لاستخدام نفوذ الولايات المتحدة لوقف العنف الطائفى ووضع حد لاضطهاد المسيحيين فى مصر.


وقالت صحيفة كريستيان ساينس مونيتور الأمريكية إن هناك مؤشرات مقلقة عن أن العنف السياسى أصبح السلوك العام فى مصر، مضيفة: منذ عزل الجيش الرئيس السابق محمد مرسى ثارت احتجاجات حاشدة فى الشوارع، وأصبحت الحكومة المؤقتة التى أسسها الجيش تضرب بقوة، ليس قيادات جماعة الإخوان فحسب، إنما ضد الجماعة نفسها، التى ظلت لعقود طويلة أكبر وأفضل حركة اجتماعية منظمة فى البلاد، والقلق يكمن فى أن الفائز طالما يسيطر على نهج التطور السياسى فى مصر، فيما يواجه الخاسرون الفناء، الأمر الذى ربما يقود إلى استمرار انعدام الاستقرار على نحو أكثر سوءا مما كانت عليه البلاد بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق حسنى مبارك فى 2011.


وتابعت: دلائل هذه المخاوف أصبحت حقيقة واقعة مؤخرا- فى إشارة إلى حادث إطلاق النار على كنيسة العذراء بالوراق على الرغم من عدم وجود دليل على منفذيه- والأمر المثير للاهتمام هو عدم حماية الشرطة الكنائس منذ يونيو الماضى، وصارت مصر دولة تعيش بقليل من الثقة والكثير من الخوف، فى ظل عدم توفير الأمن، والمؤامرات فى البلاد.


من جهته، أدان رئيس البرلمان العربى، أحمد بن محمد الجروان، الحادث الإرهابى الذى تعرضت له كنيسة العذراء بالوراق، ووصفه، فى بيان الثلاثاء، بـالهجوم الجبان، الذى أكد مدى الحقد الأسود الذى يتبناه الإرهاب، الذى لا وطن ولا دين له، ويستهدف الأمن والاستقرار، ليس فى مصر وحدها إنما فى كل دول العالم.


وفى سياق آخر، نقلت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية عن مسؤولين أمريكيين ومساعدين بالكونجرس قولهم إن أول حزمة من المساعدات الاقتصادية التى تقدمها إدارة الرئيس باراك أوباما تواجه عقبة فى الكونجرس، حيث يعطل السيناتور الجمهورى ليندسى جراهام، عضو لجنة المخصصات الفرعية التى تشرف على المساعدات الأجنبية بمجلس الشيوخ، تحويل 60 مليون دولار لبرنامج لتحفيز الاستثمار الخاص فى اقتصاد مصر المتعثر.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق