Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الاثنين، 21 أكتوبر 2013

كتب أحمد أبو النجا:


واجه المستشار تامر العربي رئيس النيابة الكلية بجنوب القاهرة البرلماني السابق محمد العمدة بالاتهامات التي يواجهها في أحداث بين السريات. وجاء نص التحقيقات كالتالي:


س: ما اسمك؟

ج: اسمى محمد محمود على حامد وشهرتى ”محمد العمدة” 45 سنة محامٍ بالنقض.


س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم وآخرين بقتل المجني عليه ”أحمد عبد الوهاب ” عمدًا مع سبق الإصرار والترصد وكان ذلك بطريقة الاشتراك بالاتفاق والمساعدة مع الفاعلين الأصليين وآخرين بأن قمتم بإعداد العدة لذلك من أسلحة نارية وبيضاء وذخائر حية أمددتم بها فاعلي الجريمة؟

ج: محصلش.


س: ما قولك فيما منسوب إليك من أنه فى ذات المكان والزمان كذلك اقترنت الجناية موضوع التهمة بعدة جنايات شروع فى قتل المجني عليه ”حازم عبد الرحيم” وآخرين عمدًا مع سبق الإصرار والترصد وكان ذلك بطريقة الاشتراك بالاتفاق والتحريض والمساعدة مع فاعلين أصليين آخرين بأن قمتم بإعداد العدة لذلك من أسلحة نارية وبيضاء وذخائر حية أمددتم بها فاعلي الجريمة؟

ج: محصلش.


س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بحيازة أسلحة نارية بواسطة متهمين آخرين مجهولين وكان ذلك بغير ترخيص ؟

ج: محصلش.


س: ما قولك فيما منسوب إليك من أنك متهم وآخرين باستعمال القوة بقصد ترويع المجنى عليه وتخويفهم وإلحاق الأذى بهم وحملهم على الامتناع بعمل هو الخروج فى مظاهرات معارضة للرئيس السابق محمد مرسى وكان ذلك من شأنه تعريض حياتهم للخطر والمساس بحريتهم؟

ج: محصلش.


س: ما الذي حدث إذًا وما ظروف ضبطك وعرضك علينا؟

ج: أولاً أنا عايز أقول إن هذه الاتهامات ليس لي شأن بها وهذه اتهامات خائبة فأنا محامٍ بالنقض وحاصل على دبلوم الشريعة الإسلامية بتقدير جيد ودبلوم قانون عام وقمت بتحضير رسالة دكتوراه وكانت هذه الرسالة حول دور الإعلام فى الشريعة الإسلامية وكنت عضو مجلس شعب عن الدائرة الثانية بأسوان وتشمل مركزي كوم أمبو ونصر النوبة، برلمان عام 2005,2010 وكنت نائبًا مستقلا، ولا شك أن الذي حرز هذه التهم لا يعرف المتهمين الذين وجه لهم هذه الاتهامات الكيدية وأنا محامٍ وليس قاطع طريق, وكل ما فعلته أننى كنت بين المتظاهرين المؤيدين للرئيس محمد مرسى فى تظاهرات الشرعية خط أحمر بمحيط مسجد رابعة العدوية منذ 28/6 وحتى ما بعد وقوع أحداث جامعة القاهرة والتي علمت بها من التلفاز مع أذان فجر يوم 3/7 وبعد هذا اليوم ترددت على المظاهرات والاعتصام والتواجد بمحيط مسجد رابعة العدوية مساء يوم 3/7 ثم ذهبت إلى منزل أحد معارفي بالمنطقة واستمريت فيها إلى أن جاءتني مأمورية من قوات الشرطة, أنا ساعتها كنت بشتري حاجة من أحد المحلات وعند عودتي فوجئت بسيارة الشرطة تقف أمام المنزل وحين صعودي إلى الشقة قامت قوات الشرطة بالدخول إلى الشقة وأخذت زوجتي وأبنائي الأربعة إللى كانوا مسافرين أسوان فى ذلك اليوم 4/7 فأنا لما وجدت هذه الحالة قمت بتسليم نفسي إلى قوات الأمن واصطحبني إلى قسم شرطة مصر الجديدة ومنه إلى سجن ملحق مزرعة طرة، وقمت ببيات الليلة بالسجن لحين حضور النيابة لسؤالي وأنا ليس لي مصلحة بوقوع تلك الوقائع ولم أتوجه إلى المظاهرات المتواجدة بمحيط جامعة القاهرة, كما أننى أنبه بأن المظاهرات المتواجدة سواء ميدان رابعة العدوية أو جامعة القاهرة كانت مؤيدة للشرعية وللرئيس محمد مرسى فهل يعقل بأن يذهب أحد بأسلحة وذخائر ويدخل بها فى مكان مؤيد للرئيس.


س: ما صلتك بحزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين؟

ج: لا تربطني صلة بحزب الحرية والعدالة ولا جماعة الإخوان المسلمين, وكنت عضوًا مستقلاً بالبرلمان المصري، ولكن أنا كنت مؤيدًا للرئيس محمد مرسي، حرصًا على أمن مصر وعدم دخولها فى صراعات, ولم يكن تأييدي له لكونه يتبع جماعة الإخوان المسلمين ولا حزب الحرية والعدالة.


س: ما طبيعة الأنشطة التي قمت بها فى الأيام السابقة على يوم 30 يونيو؟

ج: أنا قبل يوم 30 يونيو بعدة أيام كنت أستشعر بأن هناك نية لإقصاء الرئيس مرسى ولاسيما بعد الإعلان عن ظهور حركة تمرد وبعد ظهور اهتمام إعلامي واسع بها؛ فقمت على ذلك الاستشعار بتوعية الناس إعلاميًا بخطورة إقصاء رئيس الجمهورية من غير طريقة ديمقراطية نص عليها الدستور وأن هذه تخلق صراعات محتمة.


س: وما الطريقة التي قمت بواسطتها بتوعية الناس إعلاميًا وبذلك تحديدًا وما وسائل الإعلام التي قمت عن طريقها بذلك؟

ج: أنا قمت بهذه التوعية من خلال حلقتين ظهرت فيهما كمقدم لبرنامج دوار العمدة على قناة مصر 25 وكذلك عن طريق مجهودي وحلقة واحدة كفيت.


س: وفى أى تحديدًا قمت بالظهور إعلاميًا على القناتين سالفي الذكر والبرنامجين وتواريخ تلك الحلقات؟

ج: أنا مش متذكر تواريخها تحديدًا ولكن كانت تلك الحلقات فى شهر يونيه الماضي أى قبل يوم 30 يونيو


س: وما مضمون الحوار الذي صد من جانبك تلك الحلقات؟

ج: أنا مافيش الحلقتين اللى كانوا على قناة مصر 25 قدمت فيهم أن هناك فئات فى ظل الحالة السياسية كانت تسعى إلى إسقاط كل المؤسسات المنتخبة، وكنت أحذر فى هذا المسلك الذي يؤدى إلى مزيد من الصراعات بين الطرفين وبالنسبة للحلقة التى كانت على قناة الحافظ الفضائية, أوضحت فى حواري أن كل الدول الديمقراطية تحترم نتائج الانتخابات ولا يخرج عنها بعد أن اكتشفت أن الخروج عن النتائج تؤدى إلى أضرار ضخمة.


س: وماذا كنت تقصد تحديدًا بالفئات الذين يسعون إلى هدم مؤسسات الدولة المنتخبة تحديدًا والذين حذرت فى حلقتي مصر 25 منهم تحديدًا؟

ج: أنا كنت أقصد وأضحت ذلك فى الحلقتين ببعض الفضائيات الخاصة المملوكة لرجال الأعمال مثل قناة ”سي بي سي” وقناة ”أون تى فى” وبعض الأحزاب السياسية التي كانت ترفض الحوار مع مؤسسات الدولة المنتخبة بشكل مستمر كجبهة الإنقاذ وكنت أقول إننا فى مرحلة تحتاج إلى وحدة الصف وأن يكون هناك حوار وتفاهم وليس رفض الحوار.


س: هل كان من بين تلك الفئات التي حذرت منها وقيامها باستفادة من الوضع السياسي لإسقاط المؤسسات المنتخبة حركة ”تمرد” بما تدعو إليه من مظاهرات معارضة للرئيس السابق محمد مرسى؟

ج: أنا قلت تحديدًا إن من حق أي فئة من الشعب المصري أن تتظاهر وأن تطلب ما تشاء ولكن لا يحق لها أن يعلن أنه سوف يرتكب جرائم قبل مؤسسات الدولة أو حرقها كما حدث في مرات عديدة خلال العام الماضي وبالنسبة لحركة ”تمرد” أنا كنت أنتقد بعض التصريحات التى تدعو مثلا إلى دخول قصر الاتحادية والقبض على الرئيس محمد مرسى وإعدامه في ميدان التحرير أما إذا كان الأمر ينحصر في المظاهرات السلمية فهي من مكتسبات ثورة 25 يناير.


س: ما العبارات التحذيرية التي استخدمتها إعلاميًا في تحذير الناس من تلك الفئات وهل كان من بين تلك العبارات ألفاظ تحرض على استخدام العنف أو تحث على قتل أي من المشاركين في المظاهرات المعارضة للرئيس السابق محمد مرسى؟

ج: لا أنا لم أستخدم ثمة عبارات تحريضية من هذا القبيل وإنما كنت أؤكد حفظ الدم المصري والحفاظ على مؤسسات الدولة.


س: هل من ثمة وسائل أعلام أخرى قمت من خلالها بمخاطبة الناس من المتظاهرين المؤيدين للرئيس السابق محمد مرسى أو أنشطة أخرى قمت بها قبل يوم 30 يونيو؟

ج: أيوة أنا اشتركت فى المظاهرات المؤيدة للرئيس محمد مرسى بمحيط مسجد رابعة العدوية بدا من مظاهرة مليونية الشرعية خط أحمر يوم 28/6 واستمررت فى التردد على الاعتصام والمظاهرات المؤيدة للرئيس حتى يوم 3/7.


س: وهل قمت بترديد عبارات في فعاليات المظاهرات المؤيدة للرئيس السابق محمد مرسى بمحيط مسجد رابعة العدوية و بمحيط جامعة القاهرة وميدان نهضة مصر ؟

ج: أنا لم أتحدث عن مظاهرات جامعة القاهرة نهائيًا.


س: أين كنت متواجدًا تحديدًا يوم 2/7 وصباح يوم 3/7 ومن حدوث الوقائع محل الاتهامات الموجهة إليك بمحيط جامعة القاهرة لا سيما بمنطقة بين السرايات حيث المظاهرات المؤيدة للرئيس محمد مرسى وما الأنشطة التي مارستها في هذين التاريخين؟

ج: أنا أولاً عايز أوضح أن من يوم 28/6 وحتى يوم 4/7 تم ضبطي وإحضاري وأنا لم أتردد إلا على مكانين فقط وهو موقع المظاهرات المؤيدة للرئيس محمد مرسى بمحيط مسجد رابعة بمدينة نصر والمنزل الذي كنت أذهب إليه للارتياح به والنوم عند أحد معارفي في حي السفارات بمدينة نصر ويوم 2/7، بالتحديد أنا كنت متواجدًا بالمظاهرات منذ نحو الساعة السادسة مساءً قبل المغرب حيث قمنا إلى صلاة المغرب والعشاء مع المتظاهرين وألقيت كلمة على المنصة الموجودة فى ذلك المكان للمتظاهرين ثم عدت مرة أخرى ومكثت معهم إلى حين عودتي إلى المنزل قبل صلاة فجر يوم 3/7 واستمعت إلى ما حدث فى مظاهرات جامعة القاهرة، وما نتج عنها من وفيات وإصابات من التلفاز، وأعتقد أن الاعتداء الذي حدث كان على مؤيدي الرئيس محمد مرسى.


س: أين يقع تحديدًا المنزل الذي كنت تتردد عليه خلال تلك المدة وملك مَن تحديدًا وما محل إقامة مالكه؟

ج: هذا المنزل عبارة عن فيلا بحي السفارات بس معرفش العنوان تحديدًا ولكن هي ملك شخص يدعى محمد شاكر ولا أعرف باقي اسمه ومقيم فى مكان آخر لا أعرف عنوانه ولكن هو مالك لهذه الفيلا التي تم ضبطي بها.


س: مَن هم الأشخاص الذين التقيت بهم تحديدًا فى يوم 2/7 وما سبقه من أيام؟

ج: جميع الحضور من المتظاهرين المؤيدين للرئيس محمد مرسى كانوا يشاهدوننى من يوم 28/6 وحتى 2,3/7.


س: هل كان من هؤلاء الأشخاص الذين التقيت بهم خلال الأيام من يوم28/6 وحتى 2/7 وهم محمد البلتاجي أو صفوت حجازي أو عبد المنعم عبد المقصود أو محمود غزلان أو سعد الكتاتني أو عصام سلطان أو أبو العلا ماضي أو حلمي الجزار أو رشاد بيومي أو حازم صلاح أبو إسماعيل أو عاصم عبد الماجد؟

ج: أنا لم ألتق بأي من هؤلاء الأشخاص فى تلك المدة باستثناء الدكتور صفوت حجازي والدكتور محمد البلتاجي واللذين التقيت بهم على منصة مظاهرات رابعة العدوية أحيانًا ضمن مَن كانوا يقومون بإلقاء بعض الخطب على تلك المنصة.


س: وما مضمون العبارات والخطب التي قام كل من المتهمين وهم صفوت حجازي ومحمد البلتاجي بإلقائها على مظاهرات رابعة العدوية؟

ج: جميعها خطب كانت تحث على تأييد الشرعية بالسيد الرئيس محمد مرسى ورفض الانقلاب والتأكيد على الاحتشاد فى ميدان رابعة العدوية.


س: ما موقفك من المظاهرات المناهضة التي خرجت لحكم الرئيس السابق محمد مرسى؟

ج: هي مظاهرات إذا كانت سلمية فمن حق جميع المتظاهرين فيها أن يتظاهروا كما شاءوا ويطلبوا ما يشاءون.


س: وما تعليقك تحديدًا على البيان الصادر من القوات المسلحة بتاريخ 1/7 على أثر المظاهرات التي خرجت لمناهضة حكم السيد الرئيس السابق محمد مرسى منذ يوم 30/6؟

ج: شأنى شأن الكثير من المصريين أصابني الإحباط وإحساسي زاد بأن هناك نية لإقصاء الرئيس محمد مرسى, وقمت أنا بالاستمرار فى التظاهر مع المؤيدين للرئيس.

س: مَن تحديدًا الذي كان يحدد مكان المظاهرات المؤيدة للرئيس السابق محمد مرسى ومَن الذي كان يقوم على تمويلها؟

ج: تحديد مكانها كان يتم بمعرفة مجموعة الأحزاب التى دعت لها وهى الأحزاب التي تدعم الشرعية وعددها 30 حزبًا، وكل شخص كان يقوم بالمشاركة كان يمول نفسه.


س: ألم يكن يقوم على تمويل تلك التظاهرات أشخاص بعينهم لا سيما فيما يتصل بإمداد المتظاهرين بمتطلبات الاعتصام؟

ج: لا وأنا كنت أرى شخصيات مثقفة تأتي للتعبير عن تأييدها للرئيس محمد مرسى ولم أشاهد أحدًا يقوم بتوزيع طعام أو شراب أو أي شىء من هذا القبيل وكانت الناس تقف من الصباح إلى المساء أمام المنصة.


س: ما قولك فيما قرره كل من حازم عبد الرحمن، وعبد القدير مصطفى، وآخرين بالتحقيق من اتهامهم جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة محل الاتهامات الموجهة إليك؟

ج: هذا الكلام مرسل وتلفيق وليس له أساس من الصحة لأن مش معقولة أن حزب الحرية والعدالة هيرتكب جرائم فى ميدان ممتلئ بالمؤيدين للرئيس وأريد أن أنوه أن وزير الداخلية فى صباح هذا اليوم قام بنقل مدير أمن الجيزة للإهمال الجسيم بعد أن ردد المصابون الحقيقيون على شاشات التليفزيون أن الذين قاموا بإطلاق النار عشوائيًا كانوا يحتمون خلف مدرعة تابعة للشرطة والتي جاءت بعد إطلاق النار، وقال بغطرسة على شاشة الجزيرة إنه تصور أن سيارة الشرطة جاءت لتحميهم بعد بدء إطلاق النار عشوائيًا إلا أنهم فوجئوا ببعض المعتدين يختبئون خلف المدرعة.


س: هل توجد ثمة علاقة أو علاقات أو خلافات بينك وبين سالفي الذكر؟

ج: أنا معرفهمش أصلاً.


س: ما علاقتك بالمصابين والشهود وأقارب المتوفين؟

ج: أنا أول مرة أسمع الأسماء دي أصلاً.


س: ما علاقتك بالعقيد ناجى كامل؟

ج: معرفوش قبل كده.


لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك …اضغط هنا





0 التعليقات:

إرسال تعليق