Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الجمعة، 11 أكتوبر 2013

قال الدكتور أحمد عارف، المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، والمحتجز حاليا في سجن طرة، في رسالة نشرتها الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة، الجمعة، إن ساحات الميادين وزنازين السجون سواء.. كلها ساحات اعتصام من أجل مصر، معتبرا أن الدولة العميقة في مواجهة وثأر مع الثورة الآن.


وأضاف عارف، في رسالته التي حملت عنوان تتوالى التضحيات في عيد الأَضحيات: لن نصل إلى صريح الحرية ما دام علينا من ثمنها بقية؛ غير أن عافية الله هي أوسع لنا.


وتابع: الشعب الآن في مواجهة الدولة العميقة وبعد محاولات لمكافحة دولة الفساد بالتدرج أبت إلا مواجهة لا مواربة فيها فثارت على المصريين بحديدها ونارها ولا يغض الطرف عن فسادها الذي وصل للأعناق لا إلى الركب إلا من يرضى الخبث في أهله وماله وولده.


واعتبر ما وصفها بـأغلبية الشعب لن تقبل إلا باستكمال الثورة، موضحًا بعيدا عن جعجعة الإعلام وشعوذة الأرقام لن تقبل أغلبية الشعب إلا بالمؤسسات النتخبة انتخابا حرا نزيها منضبطا عبر قواعد الشعب لنستكمل مسيرة الثورة أمام ثأر الفساد منها الآن.


وقال إننا مستبشرون بغد أفضل بعيدا عن كل المجاملات الفارغة التي حفظنا بها وجوه أقوام سوء ـ يسفكون الآن دماء المصريين دون وازع من خلق أو دين – وستذهب كل الألقاب الزائفة وكل عبارات الإطراء المنافقة ولن نعطي رغيفنا إلى خباز فاسد ليأكل نصفه وسيحكم من يختاره الشعب وإن كان من البسطاء ولنا في أمريكا اللاتينية عبرة.


ووجه حديثه إلى أنصار الجماعة قائلا: احذروا المزايدة على أحد أو احتكار الرأي، بل قدموا أفضل ما عندكم في تواضع الربانيين؛ وتذكروا كلمة الشاب الخلوق حسن البنا (كم منا وليس فينا وكم فينا وليس منا) وثلاثيته التربوية النادرة (فهم عميق- تكوين دقيق- عمل متواصل) فهي ثلاثية النجاح بإذن الله، حسب قوله.


كان عارف ألقي القبض عليه في إحدى الشقق السكنية بمدينة نصر في 22 أغسطس الماضي، في أعقاب فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة، وتم ترحيله إلى سجن طرة مع باقي قيادات الإخوان المقبوض عليهم.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق