Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الخميس، 24 أكتوبر 2013

أعلنت حملة (الميثاق) لدعم ترشح الفريق "السيسى"، تدشينها رسميا، اليوم، الخميس، بمؤتمر صحفى من الإسكندرية، على أن يتم تنظيم عدة مؤتمرات الفترة القادمة بعدة محافظات أخرى.



وأكد أشرف عبد الحميد المنسق العام، أن هذه الحملة تدعو من البداية لترشيح "المواطن" عبد الفتاح السيسى، رئيسا للجمهورية، نظرا لأن البلاد تحتاج فى المرحلة المقبلة إلى رجل قادر على قيادة الأزمات والمشكلات التى تراكمت فى عهد الأنظمة السابقة، مشيرا إلى أن الحملة بالرغم من أنها تبدأ أولى فعاليتها بالإسكندرية، إلا أنها ستمتد إلى المحافظات الأخرى وتجمع التوقيعات من المواطنين، للمطالبة بترشيح السيسى ليكون رئيسا لكل المصريين.



كما أعلن منسق الحملة، أن دعم الحملة المادى قائم بشكل شخصى من منسقيها فقط، موضحا ترحيبه بانضمام أى شخص ذات خلفية حزبية بشرط أن ينضم للحملة بصفته الشخصية وليس الحزبية، كما أوضح أنه جار العمل على ضم جميع الحملات المؤيدة لترشيح "السيسى" أن تنضم فى حملة الميثاق.



وأوضح المحامى محمد البديوى، المنسق القانونى لحملة الميثاق، اختارنا اسم "الميثاق" لأن حملتنا لها شروط لترشيح "السيسى" للرئاسة، ولابد أن يتم قبول هذه الشروط بجدول زمنى محدد من قبل المرشح، مع تحديد آلية لتنفيذ هذه الشروط، الحملى ينتهى عملها بترشح "السيسى" للترشح للرئاسة، فبمجرد تقدم السيسى بأوراق ترشحه للرئاسة سينتهى دور الحملة، دون أن تقدم دعاية انتخابية له، ويصبح دور الحملة دورا رقابيا فقط، للتأكد من تطبيق شروط الحملة.



كما أضاف المنسق القانونى أن استمارة الانضمام للحملة قد احتوت على عدة شروط مفروضة على "السيسى"، منها: أن تظل مصر، تحقيق أهداف الثورة بجدول زمنى وآليات محددة للتنفيذ، تحقيق الوحدة بين الدول العربية الشقيقة مع اتخاذ الموقف المناسب ضد من أساء إلى مصر (من حكام أو حكومات وليس الشعوب)، استرداد حقوق الشعب المصرى المادية والمعنوية من كل نظام داخلى أو خارجى وأولها الأموال المهربة، الحفاظ على الشعب المصرى كنسيج واحد دون طائفية أو تمييز، وضع الجيش المصرى فى حالة دفاع دائم عن الأمة العربية بعد استفتاء الشعب المصرى على إجراء غير عادى.



وأكد البديوى على أن الشعب هو صاحب السلطة التأسيسية الرئيسى، وهو لم يعطه الحق فى دفع المواطن "عبدالفتاح السيسى" للترشح، وهناك قاعدة أصولية فى الدين مضمونها أن الضرورات تبيح المحظورات، وبناء عليه يمكن للسيسى أن يتراجع عن رأيه فى عدم الترشح للرئاسة بعدما طالبه الشعب بذلك وأصر عليها، "السيسى" هو الأنسب لأن عليه توافق من الشرطة والجيش والشعب والأزهر والكنيسة، بينما عقب أنه فى حالة فشل الفريق "السيسى" فى تنفيذ مطالب الحملة التى دعمها من أجله الشعب المصرى، فإن حملة (ميثاق) ستقوم بتدشين حملة مضادة لسحب الثقة منه.



وطالب الشيخ الأزهرى عبد الرحمن نصار، والذى حضر مؤتمر التدشين بالنيابة عن الشيخ عبد الناصر نسيم وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية، بأن تكون خريطة مصر فى الصفحة الأولى من كل كتاب مدرسى للطلبة حتى ينشأوا على معرفة حدود وطنهم، مشيرا إلى أن مصر بلد مسالمة عن قوة، الأقزام المتطاولون عليها سيرجعوا إلى جحورهم يوما مجبرين، لدى طموح أن أقول لأولادى يوميا عندما ارتضينا لكم "السيسى" مرشحا للرئاسة.



بينما أعلن المهندس على حسن، منسق حملة السيسى رئيسى، عن انضمام حملته لحلمة (الميثاق) لترشيح الفريق السيسى فى الانتخابات الرئاسية، مشيرا إلى أن إرادة الشعب المصرى هى التى ستحسم الموقف وترغم السيسى على الترشح للرئاسة.



كما أعلن الناشط محمد على، منسق حلة مصريين ضد لفساد، انضمام حملته إلى حملة (الميثاق)، مؤكدا أن ثورة مصر لازالت مستمرة، معلنا أن الحملة ستشارك فى جمع التوقيعات على استمارة الحملة لترشيح السيسى، داعيا جميع شباب الثورة بالإسكندرية إلى الانضمام للحملة، كما أعلن أعضاء من عدة حركات أخرى عن انضمامهم لحملة (الميثاق) منهم حركة الدفاع عن الجمهورية، حركة التنمية والاستقرار، حملة جيشنا الأمل، حركة ضمير مصر، وحركة ضد الإخوان، ونقابة الفلاحين بالإسكندرية.




















المصدر اليوم السابع

0 التعليقات:

إرسال تعليق