Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الاثنين، 7 أكتوبر 2013

أدانت جامعة الدول العربية أعمال العنف والتفجيرات الإرهابية التي تشهدها العديد من الدول العربية، وعلى رأسها مصر والعراق.


وقال السفير فاضل جواد، الأمين العام المساعد للشؤون السياسية بالجامعة العربية، في تصريحات للصحفيين، الإثنين، إن الجامعة العربية تستنكر كل أعمال الإرهاب والعنف وقتل الأبرياء مهما كانت أسبابها وخلفياتها، مشيراً إلى أن هذا الأمر لا يمس أمن الدولة وسيادتها فقط، وإنما يتعلق بأمن المواطنين ومصالحهم واقتصاد الدولة.


أضاف: ما يجري في مصر شيء موسف جداً ليس للمصريين فقط وإنما لكل العرب، ومصر لا تستحق ذلك.


وعلى صعيد تطورات الأوضاع في العراق وتزايد وتيرة التفجيرات مؤخراً، قال جواد إن هذه التفجيرات شيء مؤسف والعراق يتعرض لهجمة شرسة من الإرهابيين من خارج الحدود.


من ناحية أخرى، أكد جواد أن مجلس جامعة الدول العربية سيجتمع على مستوى المندوبين الدائمين، الأربعاء المقبل، بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، برئاسة السفير عاشور بو راشد، مندوب ليبيا الدائم لدى الجامعة، لبحث تطورات الأوضاع في سوريا والجهود العربية للدفع بإيجاد حل سياسي للأزمة السورية من أجل تهيئة الأجواء لعقد مؤتمر جنيف 2 ومساندة المعارضة السورية في تشكيل وفد موحد للذهاب إلى المؤتمر.


ويناقش الاجتماع أيضًا كيفية التحرك العربي مع إعلان التشيك اعتزامها نقل سفارتها في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس، بالإضافة إلى مناقشة تطورات القضية الفلسطينية وما يجري من تجاوزات إسرائيلية في المدينة المقدسة.


وأكد فاضل أن الاجتماع سينظر في تعيين أمين عام مساعد جديد للجامعة العربية في ظل الترشيحات المقدمة من بعض الدول العربية لشغل هذا المنصب.


وحول فرص انعقاد مؤتمر جنيف 2، قال جواد إنه كان من المقرر عقد المؤتمر منتصف نوفمبر المقبل، ويعتمد المؤتمر على حضور النظام السوري والمعارضة، وتلقينا من النظام استعداده للمشاركة، ومازلنا في انتظار مواقف المعارضة السورية غير الموحدة حتى الآن، ولذا قد يتأخر بعض الشيء.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق