Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الجمعة، 20 سبتمبر 2013

استنكر مؤتمر الأقصى في خطر والذي عقد في دار الحكمة، الخميس، ما سماه صمت الدول العربية عما يقوم به الجيش الإسرائيلي من عمليات اقتحام للمسجد الأقصى ومحاولة تهويد القدس.


وقال الدكتور سيف عبد الفتاح، المستشار السابق للرئيس المعزول محمد مرسي، إن هناك مؤامرة كبيرة على ذاكرة الشعوب العربية لمحو القضية الفلسطينية من عقول العرب والمسلمين، لافتًا إلى أن الجيوش مكانها الحدود وتحرير المسجد الأقصى من يد اليهود وليس تحرير ميدان التحرير، وفق قوله.


وأضاف عبد الفتاح، خلال المؤتمر: حينما تأتي المؤامرة من عدو يتعلق بالاسيتطان واحتلال أرض، وحينما يريد هذا العدو أن يغير معالم وطن، فإننا نتكلم عن عدو، الأمر الخطير أن يأتي تزييف الذاكرة والمؤامرة عليها من بعض بني جلدتنا من هؤلاء الذين يقولون إنهم يحمون القدس ثم بعد ذلك يبددون هذه المؤسسات.


وتساءل: أين السعودية الآن من تحرير بيت المقدس والمسجد الأقصى، أين ملك المغرب من لجنة القدس والتي لم تنعقد منذ مدة، أين ملك الأردن من القدس وعملية تهويدها والمسؤولية المباشرة عن تهويدها.


وقال الدكتور محمد عمارة، المفكر الإسلامي، إنه دون وجود دولة قوية في مصر لا أمل في تحرير فلسطين، مشيرًا إلى أن العالم مشغول بالإجهاز على القضية الفلسطينية، لافتًا إلى أن انشغال العرب بثورات الربيع العربي والأحداث الأمنية والسياسية ساعد كثيرًا على تمكين اليهود من فلسطين في الفترة الأخيرة، حسب قوله.


وأضافت الدكتورة نادية مصطفى، أستاذة العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن هناك صمتًا مطبقًا من الدبلوماسية العربية، وبخاصة المصرية منها على ما يحدث في تهويد مدينة القدس والمسجد الأقصى، وتابعت: الدبلوماسية الشعبية في الدول العربية تعاني من فرض قيود كبيرة من أنظمتها حاليًا لمنع التضامن مع القضية الفسطينية.


وانتقد الدكتور جمال عبد السلام، مدير لجنة القدس باتحاد الأطباء العرب وأمين عام نقابة أطباء مصر عملية الاقتحام التي قام بها عدد من المغتصبين الصهاينة للمسجد الأقصى، الثلاثاء الماضي، دون تحرك من الأجهزة والدول العربية والإسلامية.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق