Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الجمعة، 13 سبتمبر 2013

رحبت قيادات حزبية وسياسية بتشكيل لجنة عمل لحماية المسار الديمقراطي ومتابعة برنامج الحكومة وخارطة الطريق، منتقدين غياب شخصيات حزبية ضمن أعضائها، وهو ما وصفوه بأنه استمرار لتهميش الأحزاب في المرحلة الراهنة.


قال أحمد فوزي، الأمين العام للحزب المصري الديمقراطي، إن تكوين مجموعة عمل لمتابعة خارطة الطريق أمر جيد ويحسب للحكومة، خاصة أن بها شخصيات تلقى القبول والاحترام المجتمعي، إلا أن عدم تمثيل الحزبيين بها هو استمرار لمسلسل تهميش الأحزاب.


وأوضح فوزي، لـالمصري اليوم أن المجموعة التي شكلها مجلس الوزراء يقع على عاتقها عبء كبير وتعمل في مناخ صعب، وفي ظل ما يقوم به التيار الإسلامي المتشدد من عنف يهدد العملية الديمقراطية كلها.


وأكد أنه لو توفر مناخ مناسب وحرية في الحركة فإن مجموعة العمل تستطيع أن تفعل الكثير وتساعد في المرحلة الانتقالية وما يعقبها، لافتًا إلى أن الحزب المصري الديمقراطي سوف يساندها بقوة.


وقالت مارجريت عازر، السكرتير العام لحزب المصريين الأحرار، إن المصريين لديهم توقعات غير جيدة مسبقًا عن أي لجنة أو مجموعة تشكلها الحكومة، إلا أن مجلس الوزراء لو أعطى صلاحيات ووضع اختصاصات ومعايير لعمل مجموعة العمل سيكون لها تأثير قوي في المجتمع وعلى المسار الديمقراطي، لكن إذا كانت مجرد تشكيل لجنة أو مجموعة مثل اللجان التي سبق تشكيلها، فلا فائدة منها ولن يشعر بها الشارع.


وأوضحت عازر أنها لو عملت بجهد وأمانة ستكون مساعدة في تحقيق الديمقراطية خلال المرحلة الانتقالية، مشددة على أن هناك اتجاهًا لتجاهل الأحزاب بشكل واضح رغم أهميتها في الحياة السياسية والمجتمع.


وقال نبيل زكي، المتحدث الرسمي لحزب التجمع، إن قرار رئيس الوزراء بتشكيل المجلس أمر جيد، مشيرًا إلى أنه لا بديل الآن عن الالتزام بخارطة الطريق.


وأضاف زكي: هناك ضغوط دولية على مصر الآن، وبما أنه ليست لدينا أي ضمانات بأن حكومة الببلاوي لديها القدرة الكاملة على مواجهة تلك الضغوط نؤيدها تمامًا، من أجل ضمان تنفيذ خارطة الطريق.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق