Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الخميس، 12 سبتمبر 2013

قال السفير المصري لدى تركيا عبد الرحمن صلاح الدين، والذي يتواجد حاليًا في القاهرة للتشاور مع الحكومة المصرية، إن عودة السفير التركي حسين عوني بوطصالي لمواصلة أداء مهام عمله في القاهرة، وعدم عودته هو إلى أنقرة يعود إلى سببين هما الحاجة للتشاور، والتعبير عن عدم رضا الدولة المستضيفة وبالتالي تخلي السفير عن مهام عمله.


وأشار، في تصريحات خاصة لمراسل صحيفة ميلليت التركية، إلى أن العلاقات (المصرية – التركية) مهمة جدًا، مستدركًا: لكن من الممكن القول إن التطورات الأخيرة خلقت صورة سلبية للغاية لدى المصريين في الشارع عند التحدث عن تركيا، التي فعلت في عام 2013 عكس ما فعلته في 2011.


وأوضح صلاح الدين أن تركيا كانت هي الدولة الأولى التي قدمت تحيتها لثورة 25 يناير في مصر، علمًا بأن الجيش المصري وقف إلى جانب الثورة، في حين أن تركيا في ذلك الوقت لم تتحدث وتناقش هل التطور جاء عن طريق انقلاب أم لا.


وأضاف أن رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، أشاد خلال زيارته لمصر بالدور الذي لعبه الجيش المصري في الثورة، أما الآن فقد وقف الشعب المصري ضد (الإخوان المسلمين)، وينظر إلى تركيا باعتبارها مؤيدة فقط لهذه الجماعة.


وأكد صلاح الدين أنه يحاول العودة إلى أنقرة ولكن السفراء على كل حال يعملون بأوامر من الحكومة التي تواجه ضغطًا كبيرًا من الشعب المصري ضد تركيا، مختتمًا بالقول إن الحكومة المصرية تتوقع بادرة حسن نية من (أنقرة)، لتكون مفيدة للعلاقات بين البلدين.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق