Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

السبت، 10 أغسطس 2013

أكد محمد على، عضو منظمة مصر لحقوق الإنسان، أن على الإعلامى أحمد منصور والدكتور حمدى حسن أن يتقوا الله فى كتاباتهم وتعليقاتهم على الأحداث.



وأضاف متعجباً: كيف يتخيل عاقل أن ما حدث من تعدٍ سافر على الحدود المصرية هو اتفاق بين إسرائيل والسيسى لتكون الذريعة لفض رابعة العدوية.



وأشار إلى أننا لوسرنا على نفس النهج لاعتبرنا صحة ما قيل عن مقتل الضباط والجنود المصريين بعد تولى الرئيس المعزول هواتفاق بين مرسى وآخرين لإيجاد ذريعة لإقالة المشير طنطاوى والفريق سامى عنان، وبرغم ذلك نرفض ذلك التأويل المخزى جملة وتفصيلاً، وبالتالى نرفض تصريحاتكم المثيرة للإشمئزاز، مضيفا "لو قارنا بين الجانبين فإن الحادثة الأولى نفذها عرب ضد رجال الجيش، والحادثة الثانية نفذها إسرائيليون ضد إرهابيين، ولكننا نرفض الحادثتين كما نرفض أى تعدٍ على الحدود المصرية، وإن ارتضينا به من العرب فلن نرتضيه من إسرائيل.



وأضاف أن ديننا الإسلامى نهانا عن الخصام لدرجة الفجور مصداقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم فى حديثه "إذا خاصم فجر".






المصدر اليوم السابع

0 التعليقات:

إرسال تعليق