Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الجمعة، 9 أغسطس 2013

قال السفير بدر عبد العاطي، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، إن الوزير، نبيل فهمي، أخطأ سهوا عندما استشهد بمنظمة العفو الدولية على وجود أسلحة ثقيلة في ميدان رابعة العدوية، حيث يعتصم منذ 42 يوما أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي.


وأضاف عبد العاطي في تصريحات لوكالة أنباء الأناضول إن الوزير كان يتحدث في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (الثلاثاء الماضي) عن حالات تعذيب لمعارضين في اعتصام رابعة العدوية، واستشهد بتقرير لمنظمة العفو الدولية جمع شهادات لمعارضين يقولون إنهم تعرضوا للتعذيب.


وتابع أن الوزير قال إن تقرير المنظمة تحدث عن أسلحة ثقيلة.. بينما الصحيح هو أن التقرير (الصادر يوم 2 أغسطس) تحدث فقط عن التعذيب.. وما حدث من الوزير خطأ غير مقصود صححناه في بيان.


وإثر تلك المقابلة، أصدرت منظمة العفو الدولية، ومقرها لندن، بيانا على موقعها على شبكة الإنترنت، نفت فيه صحة ما استشهد به وزير الخارجية المصري من أنها أصدرت تقريرا تحدثت فيه عن امتلاكها دلائل على وجود أسلحة ثقيلة في اعتصام رابعة العدوية.


وقالت منظمة العفو الدولية، الأربعاء، إن البيان الذي أدلى به نبيل فهمي، وزير الخارجية، زاعما أن المنظمة لديها أدلة على أن هناك أسلحة ثقيلة موجودة داخل اعتصام أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، في رابعة العدوية، ليس له أساس من الصحة.


وأشارت المنظمة إلى أنه خلال مقابلة لوزير الخارجية مع (بي بي سي هارد توك) قال إن (منظمة العفو الدولية أصدرت بيانا قالت فيه إن هناك أسلحة ثقيلة داخل اعتصام رابعة العدوية)، بينما لم تصدر منظمة العفو الدولية هذا البيان، بحسب المنظمة.


واختتمت المنظمة بيانها بالقول: في أي مرحلة لم تشر منظمة العفو الدولية إلى استخدام أو وجود أسلحة ثقيلة داخل الاعتصام.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق