Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأحد، 11 أغسطس 2013

طالبت حركة "الضغط الشعبى"، الدكتور محمد أبو شادى وزير التموين والتجارة الداخلية، بإلغاء قرار ندب جمال الدين هنيدى وكيل وزارة التموين، الذى تم تعيينه من قبل باسم عودة وزير التموين السابق بقرار مثير للشك.



وأكدت الحركة فى بيان لها اليوم الأحد، أن جمال الدين هنيدى جاء بمباركة من الدكتور على عبد اللاه المتحدث الرسمى لحزب الحرية والعدالة، والمسئول عن مشروع البوتاجاز والذى جاء مخالفا للقانون هو الاخر لانه طبيب بيطرى وليس له علاقة بالتموين ولم يتم التجديد له حتى الان ويعتبر هو الرجل الاول لجماعة الإخوان.



وقالت نسرين المصرى مؤسس حركة "الضغط الشعبى"، إن جمال هنيدى وكيل وزارة التموين الحالى غير صالح لمنصبه لأنه يفتقر للقدرة على حل أى مشكلة أو التحكم فى إنهاء الأزمات لاسيما وأنه يتنصل من أى مسئولية.



وأضافت المصرى أن قرار تعيين هنيدى كمفتش فى بداية عمله بالتموين جاء عن طريق الخطأ، وذلك لأنه خلال فترة اختباره بالتموين قضى 78 يوما فقط بدلا من 6 شهور، ثم قطع فترة اختباره وحصل على إجازة 18 سنة سافر خلالها إلى السعودية وعمل بأحد مكاتب استقدام العمالة المصرية، وعندما عاد من سفره سنة 1997 تم تعيينه بالتموين كمفتش فى هذا العام ثم تمت ترقيته فى يوليو قبل الماضى كمدير إدارة تموين المدينة ثم فوجئ الجميع بترقيته لمنصب وكيل وزارة التموين متخطياً جميع زملائه القدامى والذين استمروا فى عملهم نحو 30 عاما ويتميز بعضهم بالكفاءة ونظافة اليد امثال محمود زين العابدين مدير ادارة فايد ومحمد إسماعيل.



وأشارت "المصرى" إلى أن هنيدى يمتلك محلا لأجهزة الكمبيوتر بجوار مباحث التموين منذ بداية عمله كمفتش وهو ما يتعارض مع عمله الرقابى، حيث إنه كان يروج لأجهزته خلال عمله، كما تعاقد مع الجمعية التعاونية للعاملين بالهيئة "الكومباراتيف" وهو ما يسمى بتضارب المصالح من خلال عمله الرقابى مع نشاطه التجارى طبقا لقانون شئون العاملين لافتة إلى أن الأكثر دهشة أنه تم منذ 4 أشهر تقريبا انتخابات مجلس إدارة بالجمعية التعاونية بالهيئة والتى تشرف عليها مديرية تموين الإسماعيلية وتم إغبطالها بعد أن قامت أيفون عزيز مدير إدارات التعاون الاستهلاكى وجمال الدين هنيدى المدير العام بالتموين بإرسال خطاب موقع منهما بوقف هذه الانتخابات لاكتشاف أن هناك تزويرا، وبالفعل تم حجب النتيجة لكن بعد مرور 10 أيام قام جمال هنيدى بإرسال خطاب موقع منه فقط يطالب فيه بالتعامل مع مجلس الإدارة المنتخب لحين الفصل فيه فى النيابة الإدارية وهو ما يثير العديد من الشكوك بعد أن رفضت مدير إدارة التعاون الاستهلاكى التوقيع عليه.



ولم يكتف بذلك فحسب بل قام بترقية بعض الأشخاص غير المؤهلين لمناصبهم الحالية وتعيين بعض من تم استبعادهم من قبل فى مناصب مهمة وهى خطوة تثير العديد من علامات الاستفهام.






المصدر اليوم السابع

0 التعليقات:

إرسال تعليق