Slide # 1

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 2

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 3

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 4

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

Slide # 5

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع اقرء المزيد

الأربعاء، 7 أغسطس 2013

تناولت صحيفة تايمز البريطانية في عددها الصادر، الأربعاء، الأوضاع في مصر، قائلة إن السعودية قد تعرض على الرئيس المعزول محمد مرسي، اللجوء إليها لحل الأزمة المصرية، حسبما جاء في مقال لميشال بينيون وكاثرين فيليب.


وأضاف المقال بحسب عرض الصحف البريطانية الصادرة، صباح الأربعاء، على موقع هيئة الإذاعة البريطاني BBC، أنه من المتوقع أن تعرض المملكة العربية السعودية اللجوء إليها في محاولة لحل الأزمة التي تعصف في البلاد، وذلك بحسب مصادر مصرية.


وأشار إلى أنه بالرغم من كرههم الشديد لجماعة الإخوان المسلمين إلا أن السعوديين تواقين لحل الأزمة التي تعصف بمصر، والسماح للرئيس المعزول بالمغادرة وإسقاط التهم الجنائية عنه، مما يفسح المجال للجيش والحكومة المؤقتة بالتوصل إلى حل مع الإسلاميين.


وجاء في المقال أن السعودية لها تاريخ في توفير اللجوء إلى القادة المعزولين، إلا أن أولئك الرؤساء المنفيين في السعودية لا يحق لهم التعاطي في الشؤون السياسية ونادراً ما يراهم أحد، وهذا ما يروق لقادة الجيش المصري الذي لا نية له بالسماح لمرسي بلعب دور سياسي مرة ثانية.


وبحسب الصحيفة، فإن جميع الذين التقوا مرسي بعد عزله، وجدوا أنه ما زال مقتنعاً بأنه سيعود مجدداً لسدة الحكم، وأنه من المتوقع قبوله بمنفى مؤقت إما في تركيا أو قطر، إلا أنه ليس هناك أي اشارات إلى أن قطر مستعدة للقيام بهذه الخطوة من أجله، كما أن قطر قد لا تستطيع توفير حماية كافية له.


وقالت مصادر إن الجيش المصري مصمم على الابتعاد عن المواجهة، إلا انه يتمتع بمسافة ضيقة للمناورة.


وتابع المقال: الإسلاميون يعتقدون أن الغرب سيدعم مطالبهم بعودة مرسي إلى سدة الرئاسة، إلا أن الحكومة المصرية تأمل بأن يتمكن ممثلي الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة المتواجدين في القاهرة باقناع الإخوان المسلمين بأنهم لن يستطيعوا العودة إلى الحكم.


وخُتم المقال بالقول إن بعض المحللين السياسيين أشاروا إلى أن بعض قادة جماعة الإخوان المسلمين يفضلون المواجهة التي تجعلهم يظهرون بأنهم شهداء.


هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.





0 التعليقات:

إرسال تعليق